هناك أوقات لا يمكن للمرء فيها التوقف عن التثاؤب وتستمر معه لفترة ساعة أو أكثر، غير أنه في بعض المواقف يكون التثاؤب محرجا، وعلى سبيل المثال، يمكن أن يجعلك التثاؤب في العمل تبدو وكأنك تشعر بالملل أو غير مهتم. ولكن يستحسن ألا تكبح الحاجة للتثاؤب، إليكم السبب:
صورة توضيحيّة
يمنح التثاؤب الجسم النشاط والشعور باليقظة، ويجدر بالذكر أنه لا يوجد أي عواقب سلبية للتثاؤب على الجسم، ومن المفيد ان تعلم انك إذا كنت تشعر بالتعب في العمل، فإن التثاؤب مرة أو اثنين يمنح عقلك بعض الهواء المنعش. كما أنه يساعد على النهوض من وقت لآخر ويجعل دورتك الدموية تواصل عملها ويُدخل الاوكسجين وبالتالي النشاط الى الجسم.