عقدت المديرة العامة لوزارة التربية والتعليم، شلوميت عميحاي مؤتمرًا صحفيًا في مكاتب الوزارة في تل أبيب لعرض أهم انجازات الوزارة بموضوع التعليم الخاص، بحضور كل من د. روت بين، مديرة القسم ود. ليئه شكيد، المفتشة القطرية عن الموضوع وعدد من كبار موظفي الوزارة وأهم ما طرح في المؤتمر:
* طرأ ارتفاع في ميزانية قسم التعليم الخاص بنسبة %23 في السنوات 2006-2008 .
* تمّ إضافة ميزانية خاصة وقدرها 6 مليون شاقلا لطلاب التعليم الخاص في القرى التي تمّ فيها إدخال يوم التعليم المطوّل.
• طرأ إرتفاع بعدد مساعدات الدمج بنسبة %39 خلال العامين الاخيرين كذلك طرأ إرتفاع  بنسبة %25 بعدد المساعدات في إطار التعليم الخاص.
• عام 2008 قامت 61 مدرسة للتعليم الخاص بتقديم طلابها لامتحانات البجروت، ومقارنة مع العام الدراسي 2007 فتقدمت 40 مدرسة فقط للبجروت.

المديرة العامة لوزارة التربية والتعليم -  شلوميت عميحاي

• توسيع دائرة الدعم للطلاب المدمجين وخاصة لطلاب من جيل 4-3  الذين تمّ دمجهم في رياض الاطفال ويظهر من خلال معطيات العام الدراسي 2008 انه تمّ تقديم دعم لـ 3368 طالبًا، وفي العام الدراسي 2009 سيتم إضافة 224 وظيفة مساعدات دعم. 
* وعزت وزيرة التربية والتعليم، يولي تمير بتعليماتها للمسؤولين في قسم التعليم الخاص بإافة مساعدة دعم للصف الذي يتواجد فيه طالب ذو إحتياجات خاصة للمساعدة الصفية المتواجدة في الصف لمساعدة الطلاب، ويظهر من معطيات العام 2008 أن الوزارة خصصت نحو 605 وظيفة لمساعدات في إطار التعليم الخاص ومنهن 200 وظيفة لمساعدات دعم.
* أعادت تمير للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة الميزانية التي تمّ تقليصها عام 2006 وقدرها 6 مليون شاقلا. 
* تم إدخال يوم التعليم المطوّل في مدارس التعليم الخاص بناء على قرار وزيرة التربية والتعليم.
* ملائمة نحو 250 صفا لاستيعاب الطلاب ذوي العسر السمعي.
• تم إقامة مراكز لدعم الطلاب الذين يعانون من عسر في النظر، ومنها في الوسط العربي في رهط، أم الفحم وشرقي القدس.
• تمّ إقامة لجنة "دورنر" وهي لجنة جماهيرية تهدف لإجراء مسح شامل لموضوع التعليم الخاص بهدف وضع برنامج عمل لتقديم المساعدة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.