تجلسانِ تحت شجرة الزّيتون المجاورة للبيت، تلعبانِ لعبة "تيتا" تتظاهرانِ بالبكاء وتمسحانِ عيونهما من دموع غير منسكبة! تقلدانِ جدّتهما: " يا حمزة! وينك يا حبيبي"؟! في الداخل كانت الجدة تسمع وتذرف دموعاً سخية وهي تتذكر يوم رحيل ابنها.
دبورية
تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency
متواجد على App Store
متواجد على Google Play
تابع عبر تيليجرام
تابع عبر واتساب
تابع عبر انستجرام
تابع عبر فيسبوك