الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 05 / أكتوبر 08:01

مازن غنايم في مواجهة مع العرب :علينا ان نتجند لاعادة بناء القائمة المشتركة من جديد لأن قوتنا بوحدتنا

كل العرب
نُشر: 23/06/22 10:04,  حُتلن: 11:07

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

يستضيف برنامج مواجهة مع العرب الذي يقدّمه الزميلان الصحافيان فايز اشتيوي وسعيد حسنين، النائب عن القائمة العربية الموحدة مازن غنايم.

 

سيتطرق اللقاء الى اخر التطورات في الحلبة السياسية وحل الكنيست، كما سيتم التطرق الى مسيرة غنايم السياسية وان كان سيترشح من جديد لرئاسة بلدية سخنين واسباب معارضته لعدة قوانين رغم تصويت زملائه في الموحدة.

اليكم أبرز العناوين:
 

لا يوجد أصعب من التواجد في ائتلاف حكومي من اليمين


الهدف كان انجازات للوسط العربي ضمن حكومة يمينية


الهدف هو احراج حكومة اسرائيل والاهتمام بالمواطن العربي


كانت تجربة لنكون لاعبًا شرعيًا لتحقيق الانجازات


انا كنت مع تجربة دخول الائتلاف رغم الثمن الكبير الذي دفعناه


سنة واحدة لم تكن كافية لتحقيق جميع الوعودات ولا احد يراهن على قوميته


لو لم يكن بينيت وشاكيد بالحكومة لكان الامر اسهل وأفضل خاصة في قوانين المواطنة وتوسيع المسطحات


لو يعود الزمن لا ادخل لائتلاف من هذا النوع والناخب سيقرر نجاح أو فشل التجربة


وضع الحكومة كان سيئًا بسبب نواب يمينا وليس بسبب الموحدة


الجميع يعلم ماضي وحاضر مازن غنايم وانا لم ادخل من اجل المنصب بل لخدمة شعبي


كنت أستطيع أن اكون في منصب أكبر من عضو كنيست لكن خدمة شعبي أهم من المناصب


أطلب السماح من أبناء شعبي في حال اخطأت بحقهم


اقتحامات الاقصى ومسيرة الاعلام لم تساعدهم والقدس ستبقى عربية


ما حدث في الشيخ جراح وجنازة ابو عاقلة كان مؤلمًا وغير مقبول


قانون المستوطنات عنصري بامتياز ولو اعادوه مليون مرة لن أصوت


لم يكن ضغط من الموحدة لاستقالتي
 
لم اجيب اورباخ لانني لا اهبط لمستواه وليس خوفًا منه


أنا ابن سخنين مدينة يوم الأرض ولا اخاف من أورباخ ولا غيره من المتطرفين

 المعارضة استغلت وجودنا في الائتلاف وكاننا نستولي على أموال الدولة


 لم نتنازل عن قوميتنا وهويتنا وشاكيد اتفقت مع المعارضة لتمرير قانون القومية

 
نحن نعاني منذ 74 عامًا ولم نتلق أي شيء وحاولنا تحقيق مطالبنا


لا يمكن تحقيق كل شيء خلال عام ونوايا الموحدة كانت تحقيق المطالب


غالبية رؤساء المجالس مع وجودنا بالائتلاف وكانوا يوميًا يزورون المكاتب الحكومية لرصد الميزانيات


في 26.10 سيقرر الناخب نجاح او فشل تجربتنا


علينا ان نتجند لاعادة بناء القائمة المشتركة من جديد لأن قوتنا بوحدتنا


لدينا فرصة ان نقرر من رئيس الحكومة المقبل في حال وصلت نسبة التصويت الى 60%


أنا على استعداد لاعادة اللحمة بين الموحدة والمشتركة كما كان في 2013 

 أنا احب أن اخدم بلدي وقرار ترشحي للبلدية ساتخذه بعد التشاور مع شركائي وعائلتي


 أحترم د. صفوت ابو ريا والمربي كمال خلايلة والمواطن السخنيني الذي سيقرر في النهاية

 
علينا ان نتجند لنجاح الموحدة والمشتركة لأن ذلك سيقضي على اليمين


أنا وصلت للكنيست بفضل الموحدة ولا انكر ذلك وسأتجند من اجل الوحدة


في حال لم تتم الوحدة ساتجند لرفع نسبة التصويت للقوائم العربية

مقالات متعلقة