الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الإثنين 17 / يونيو 10:02

نتنياهو: تشكيل الحكومة تطلب الكثير من الدهاء وسنلتزم بإتفاقيات السلام

كل العرب
نُشر: 19/03/13 11:31,  حُتلن: 22:43

بنيامين نتنياهو:

رئيس حكومة إسرائيل يتحمل المسؤولية العليا عن مصير الدولة اليهودية الواحدة الوحيدة ولا يمكن اعتبار وجودنا هنا أمراً بديهياً

أتعهد بأن تعمل حكومتنا على خدمة جميع أبناء الجمهور في إسرائيل وليس بعض شرائحه كوننا نمثل جميع المواطنين الإسرائيليين

سوريا أخذت تتفكك لتخرج من داخلها قطع أسلحة من أفتك ما يوجد على وجه المعمورة حيث تنقضّ التنظيمات الإرهابية على هذه الأسلحة مثل الحيوانات المفترسة المنقضة على الجيفة

عمم المتحدث بإسم رئيس الوزراء للإعلام العربي بيانا، وصلت عنه نسخة الى موقع العرب وصحيفة كل العرب جاء فيه: "نص كلمة رئيس الوزراء نتنياهو أمام الكنيست بكامل هيئته بمناسبة عرض الحكومة الثالثة والثلاثين عليه: أيها السيد رئيس الكنيست أرجو تهنئتك، السيد رئيس الدولة شمعون بيرس وجميع الأفاضل الآخرين من الحضور، أرجو أولاً التنويه إلى فقدان نائبة سابقة في الكنيست كانت تتميّز بروعة أدائها الاستثنائي وهي الراحلة مارينا سولودكين، نائبة سابقة عن عدة كتل برلمانية ومنها الليكود وكاديما والتي وافتها المنية أول أمس أثناء حضورها مؤتمراً في دولة لاتفيا، التي كانت سيدة مرهفة السمع إلى هموم وضائقات المواطنين بوجه عام والقادمين الجدد من رابطة الدول المستقلة، الإتحاد السوفياتي السابق، بوجه خاص. إنها كانت سيدة ذات استقامة وأسلوب مباشر خاص بها علماً بأنها كانت دوماً تركّز اهتمامها على القضايا التي كانت تتعامل معها، مما يجعلني على قناعة بأن جميع الزملاء الحاضرين، الذين كانوا يعرفونها ويكنّون لها الثقة مثلي، قد أصيبوا بصدمة لنبأ وفاتها المبكرة. إننا سنفتقدها ونتمنى أن يضمّ مجلسنا التشريعي الكثيرين ممن يُشبهون مارينا سولودكين، رحمها الله".


بنيامين نتنياهو

وأضاف البيان: "أيها السيد رئيس الكنيست، أرجو تقديم الشكر من أعماق القلب إلى المواطنين الإسرائيليين الذين منحوني هذا الحق الكبير المتمثل بقيادة الدولة للمرة الثالثة. إن رئيس حكومة إسرائيل يتحمل المسؤولية العليا عن مصير الدولة اليهودية الواحدة الوحيدة، ولا يمكن اعتبار وجودنا هنا أمراً بديهياً، كما أن تواجدنا في أرض إسرائيل ليس عفوياً. وكان جدّي الحاخام ناتان ميليكوفسكي رحمه الله أحد نواب المؤتمر اليهودي، قاصداً مؤتمر الحركة الصهيونية، قبل أكثر من قرن إلى جانب شخصيات من أمثال جابوتينسكي، من أبرز دعاة الصهيونية في روسيا ثم قائد التيار اليميني الليبرالي في الحركة الصهيونية الذي انبثق عنه حزب الليكود بعد قيام الدولة، وفايتسمان، رئيس الحركة الصهيونية على مدى فترة طويلة قبل قيام دولة إسرائيل ثم رئيس الدولة الأول، وبياليك، أشهر شعراء العبرية في العصر الحديث الملقب ب "الشاعر الوطني"، وقد أفصح عن هذه العلاقة المميزة بوطننا عندما شرح سبب معارضته لخطة أوغندا، خطة طُرحت على المؤتمر الصهيوني الخامس لدى انعقاده عام 1903 بشأن إطلاق مشروع لاستيطان جماهير اليهود في شرق إفريقيا في منطقة كانت تخضع آنذاك لإمرة بريطانيا العظمى".

تجديد الإستقلال
وتابع البيان: "وأرجو الإستشهاد بما قاله جدي في تلك المناسبة: "لقد قدّم شعب إسرائيل الكثير الكثير من التضحيات من أجل أرض إسرائيل ونزف دماً في سبيل هذه الغاية على امتداد فترة طويلة للغاية، ودعا ربّه طيلة ما يقارب ألفي عام للعودة إليها وعلّق آماله المختزنة في أعماق قلبه على نهضتها، لدرجة أن مجرد الإتفاق على إنشاء وطن قومي في بلد آخر كان يُعتبر بمثابة خيانة بجميع الأجيال المتعاقبة من اليهود الذين ناضلوا وقُتلوا من أجل تجديد استقلالنا في أرض إسرائيل". وقد نال جدي الراحل شرف القدوم إلى أرض إسرائيل وضرب جذوره في أرضها حيث ووري الثرى في مقبرة جبل الزيتون في أورشليم القدس المطلة على مسرى أحلامنا، قاصداً جبل الهيكل حيث يقع حالياً الحرم القدسي الشريف الذي يُعد حائطه الغربي – "حائط المبكى" – أقدس موقع عبادة لليهود. أما ابنه – أي والدي – بن تصيون نتانياهو رحمه الله، مؤرخ شهير توفي مؤخراً عن عمر يزيد عن 100 عام] فقد عمل على تكوين الدولة وحالفه الحظّ ليشهد قيامها، إلا أنه فقد خلال معارك الدفاع عنها أعزّ ما لديه بمعنى شقيقي يوني، نتانياهو الذي قُتل في عملية الكوماندو البطولية لتحرير رهائن طائرة الخطوط الجوية المختطفة في مطار عنتيبي الأوغندي عام 1976".

مسؤولية الدولة
وأردف البيان: "وها أننا ابنه أقف هنا اليوم للمرة الثالثة بصفتي رئيساً لحكومة إسرائيل. ويحضر معي جدي ناتان وجدتي سارة ووالدي بن تصيون ووالدتي تسيلا وشقيقي يوني، رحمهم الله جميعاً، إلى جانب أبناء أسرتي الحبيبة، عقيلتي سارة وأولادي، فيما يحضر هنا اليوم أو يصل في موعد لاحق أبناء عائلاتكم، قاصداً أعضاء الحكومة الجديدة ونواب الكنيست، الذين يتأثرون لهذا المشهد. ويقف معنا هنا اليوم أبناء سلسلة الأجيال المتعاقبة للشعب اليهودي الذين حققنا معاً بفضل رؤيتهم وأدعيتهم غاية العودة إلى صهيون والاستنهاض بشعبنا. وبالفعل كوَّن الشعب اليهودي دولة إسرائيل بقوة أحلامه المشوبة بالدموع والدماء التي امتصّتها أرضنا وأراضي بلاد الغربة. أما غايتنا العليا فتتمثل بضمان مستقبل الشعب اليهودي من خلال ضمان مستقبل دولة إسرائيل، إذ لا مستقبل للشعب اليهودي بدون دولة إسرائيل التي تُعدّ أصل وجودنا. وعليه نتسلم لدى تولينا الحقائب الوزارية والمكاتب في الكنيست أغلى عهدة من المواطنين الإسرائيليين الذين يعهدون إلينا المسؤولية عن الدولة ويتوقعون منا تسليمها إلى الحكومة المقبلة بحالة أفضل مما كانت عليه عندما تسلمناها. وبالتالي أودّ، أيها الأصدقاء، أن أغتنم هذه الفرصة لأقدم الشكر مجدداً لأعضاء الحكومة المنتهية ولايتها، الحكومة الثانية والثلاثين التي دامت ولايتها بين عامي 2009-2013. لقد تولينا على مدى السنوات الأربع الماضية قيادة سفينة الدولة وسط عاصفتين كبيرتين إحداهما عاصفة اقتصادية عالمية والأخرى عاصفة أمنية إقليمية. ولم نشهد مثل هاتين العاصفتين منذ قرابة قرن علماً بأنهما لا تزالان على أشدّهما".

مواجهة التحديات
وأكمل البيان: "لقد أنجزنا خلال السنوات الأربع هذه، من ولاية الحكومة السابقة، السياج الأمني تصدياً للمتسللين عبر الحدود المصرية، وأوقفنا عمليات إطلاق القذائف والنار بصورة يومية من قطاع غزة على مدن جنوب البلاد، وخفضنا من معدلات البطالة، ورفعنا إنجازات طلاب المدارس الإسرائيلية، وأوصلنا المناطق المحيطية بأواسط البلاد، قاصداً من خلال مشاريع شق طرقات وخطوط جديدة للسكك الحديدية، واستعدنا الجندي المخطوف الذي احتجزته حماس في قطاع غزة، غلعاد شاليط، من أسره وهلمّ جراً. إننا نشعر بالإعتداد بعد مضي أربع سنوات، حيث تتسلم الحكومة الجديدة تلك العُهدة، دولة إسرائيل، وهي أكثر قوة وتحصيلاً علمياً وازدهاراً. ويعود سر قدرتنا على مواجهة التحديات بصورة ناجحة (أقصد معظمها وليس جميعها) إلى عظمة الشراكة والتعاون بين أعضاء الحكومة ونواب الكنيست خلال فترة السنوات الأربع هذه. إنني أعتقد بأن الحكومة الجديدة تستطيع تصريف شؤونها على أساس روح الشراكة والتعاون ذاتها. إنني على قناعة وأمل وتوقع بتحقيق هذا الأمر، وأتعهد بأن تعمل حكومتنا على خدمة جميع أبناء الجمهور في إسرائيل وليس بعض شرائحه، كوننا نمثل جميع المواطنين الإسرائيليين – سواء أكانوا ممثلين في الإئتلاف أو في المعارضة".


تصوير: آفي أوحيون- نقابة الصحفيين الحكومية

تشكيل الحكومة الجديدة
وتابع البيان: "أستطيع إخباركم، دون الكشف عن أسرار الدولة، بأن عملية تشكيل الحكومة الجديدة كانت صعبة. لربما تبتسمون لكن هذه العملية تشبه عملية ترتيب "المكعب المجري العجيب" كونها قد تطلبت الكثير من "الدهاء الإسرائيلي المعروف". وتعلمون بأن هناك أمراً عجيباً يحدث دون أن تعرف دوماً ما إذا كان كل مربَّع من المربَّعات يقع في موقعه الصحيح، لكن هذا الأمر العجيب يتمثل، وفق ما أشهده على مرّ سنوات أدائي في دوائر الخدمة العامة، بحقيقة اكتشاف الشخص عندما يتسلم منصباً ما سعة أبعاده، حيث يشدّه هذا المنصب ليتعلم كيفية أدائه ثم يتأثر بلهفة العمل على تنفيذ الإجراءات وإحداث التغييرات وممارسة الإبداع والعمل. إنني على ثقة تامة، دون أن يعتريني أدنى شك، في أن يحدث هذا التطور أيضاً في حكومتنا الجديدة مثلما حدث في الحكومة المنصرفة. لدينا فريق من أصحاب الخبرات إلى جانب طاقم من القيادات الشابة ذات النضارة والطراوة، بحيث يستطيع هذا التكامل إحداث تغييرات كبرى في دولة إسرائيل تمشياً مع تطلعات وتمنيات الشعب. وتأتي في مقدمة التغييرات بطبيعة الحال الزيادة الدراماتيكية المرجوة في مساحة المشاركة في العبء الوطني، قاصداً الحديث الدائر عن السعي لتحقيق قدر أكبر من المساواة بين مختلف الشرائح في تحمل أعباء الخدمة العسكرية وبدائلها المدنية، والعمل على خفض دراماتيكي لغلاء المعيشة بدءاً من أسعار الشقق السكنية من خلال زيادة إحتياطيها. وسنسعى للتعامل مع جميع هذه القضايا وغيرها، علماً بأن بعضها قد تعرض للإهمال على مدى فترة طويلة. ولدينا حالياً فرصة ذهبية لمعالجتها حيث يُحتمل أن يمكّننا هذا التعاون بين مكوّنات الحكومة الجديدة من التجاوب مع آمال العديد من المواطنين الإسرائيليين".

تهديدات كبيرة
وأكّد البيان: "يجب عليّ أن أؤكد لكم أنني لا أملك بصفتي رئيساً لحكومة إسرائيل فرصة عدم مراعاة التحديات الخارجية التي تواجهها دولة إسرائيل، ذلك لأننا مطالبون أولاً وأخيراً، في الوقت الذي نعمل فيه على تحسين الحياة في إسرائيل، بضمان استمرارية الحياة في الدولة، ولهذا السبب ستكون أولى أولويات الحكومة الجديدة هي حماية أمن الدولة ومواطنيها. ولا أبالغ إن قلت بأن التحديات أصبحت أكبر مما تكون عليه عادة، لا بل إنها قد تكون أكبر مما كانت عليه منذ قيام الدولة أو حتى منذ العصور العصبة التي مررنا بها خلال العقود الأولى من استقلالنا. إننا نواجه تهديدات كبيرة للغاية، إذ تواصل إيران سباقها الرامي إلى الحصول على القنبلة النووية من خلال استمرارها في تخصيب اليورانيوم وإنتاج القنبلة. وكنت قد رسمت في الأمم المتحدة، قاصداً خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر أيلول 2012، خطاً أحمر علماً بأن إيران لم تتجاوزه بعد لكنها صارت تقترب منه، ولا يجوز السماح لها بإجتياز هذا الخط. أما سوريا فأخذت تتفكك لتخرج من داخلها قطع أسلحة من أفتك ما يوجد على وجه المعمورة حيث تنقضّ التنظيمات الإرهابية على هذه الأسلحة مثل الحيوانات المفترسة المنقضة على الجيفة. وستتخذ إسرائيل كافة الإجراءات اللازمة لمنع سقوط هذه الأسلحة بأيدي التنظيمات الإرهابية".

اتفاقيات السلام
وأضاف البيان: "وستعمل الحكومة الجديدة إلى جانب تعاملها مع المخاطر المنبعثة من إيران وسوريا وحزب الله وحماس على دفع السلام والإستقرار في المنطقة. إننا ملتزمون باتفاقيتي السلام مع مصر والأردن اللتين تشكلان مرساة استقرار في الشرق الأوسط ويجب الحفاظ عليهما بأي ثمن. هذه هي سياستنا ويجب أن تتوافق معها سياسات جيراننا، حيث أعتقد بأننا سنشهد ذلك خلال السنوات المقبلة، كما أن الحكومة الجديدة في إسرائيل تمد يدها للسلام مع جيراننا الفلسطينيين. لقد أثبتت إسرائيل مرة تلو أخرى أنها مستعدة لتقديم التنازلات مقابل السلام. ولا يختلف الوضع الحالي عما كان عليه في السابق، حيث ستكون إسرائيل مستعدة، إزاء شريك فلسطيني يستعد لخوض المفاوضات الصادقة، لإعتماد حل وسط تاريخي لإنهاء النزاع مع الفلسطينيين دفعة واحدة. ولن يكون من السهولة بمكان تحقيق هذا الهدف ولا يمكن توجيه المطالب إلى إسرائيل وحدها، بل يجب طرح المطالب على كلا الجانبين. أيها السيدات والسادة، إنني سأستقبل بعد يومين معكم الرئيس أوباما في أول زيارة له بصفة رئيس للولايات المتحدة لإسرائيل. وستكون هذه فرصة بالنسبة لي ولوزراء الحكومة وأعضاء الكنيست لإبداء الشكر والعرفان للرئيس أوباما على تعميق الشراكة الأمنية والإستراتيجية والإستخباراتية بين الولايات المتحدة وإسرائيل على مدى السنوات الأربع الأخيرة، وكذلك على استمرار الدعم الأميركي لإسرائيل للتعاطي مع احتياجاتنا الأمنية الهائلة، خاصة وأن الولايات المتحدة نفسها تواجه حالياً صعوبات إقتصادية بالغة الشدة. كما نود التعبير عن تقديرنا للدعم الأميركي لمشروع "القبة الحديدية"، منظومات إعتراض الصواريخ المعادية، وحماية إسرائيل في الأمم المتحدة، وغير ذلك من الأمور الكثيرة التي لا يمكن تقديم التفاصيل عن جميعها".

إحصائيات موضوعية
وأردف البيان: "إن هذه الزيارة ستتيح لإسرائيل فوق أي اعتبار آخر فرصة إبداء امتناننا العميق للشعب الأميركي ورئيسه، والتعبير عن الصداقة القائمة بين الشعبين التي بلغت بموجب إحصائيات موضوعية (كما قيل لي بالأمس) مستوى تاريخيا قياسيا. ولا يوجد أي إسرائيلي لا يكنّ المحبة للولايات المتحدة ولا يتعاطف معها، فيما يوجد الكثير الكثير من الأميركيين الذين يعتبرون إسرائيل أوثق حليف، أو بالأحرى أحد أوثق حلفاء، للولايات المتحدة في أرجاء المعمورة. إنني أتوقع البحث مع الرئيس الأميركي في التحديات الكبرى التي تواجه كلا البلدين لنعمل سوية خلال السنوات الأربع المقبلة على دفع السلام والأمن في المنطقة. ويمرّ الشرق الأوسط حالياً في تغييرات تاريخية، وسبق أن قلت بأن هذه التغييرات تحمل في طياتها مخاطر كثيرة بالنسبة لإسرائيل، لكن تكمن فيها، أو إنها تولّد، بعض الفرص. وستقتضي الضرورة من الحكومة الجديدة إبداء قدر كافٍ من الشجاعة لردّ المخاطر وقدر كافٍ من الحنكة والدهاء لإستثمار الفرص القائمة عندما نقود سفينة دولة إسرائيل في المياه الهائجة. وأطمئن شعب إسرائيل بأننا لن ننسى أبداً هول المسؤولية الملقاة على عاتقنا لتحقيق أحلام الآباء والأجداد بأكملها، بمعنى أن نكون شعباً حراً في بلاده وأن نضمن مستقبل شعبنا".

أعضاء الحكومة الجديدة
واختتم البيان: "أيها السيد رئيس الكنيست، أرجو حالياً تلاوة أسماء أعضاء الحكومة الجديدة حسب الترتيب الأبجدي باللغة العبرية: بنيامين نتانياهو – رئيس الوزراء وزير الخارجية وزير الإعلام ويهود الشتات، يتسحاق أهارونوفيتش – وزير الأمن الداخلي، أوري أورباخ – وزير شؤون المواطنين القدامى، غلعاد إردان – وزير حماية الجبهة الداخلية ووزير الإتصالات، أوري أريئيل – وزير البناء والإسكان، نفتالي بينت – وزير الصناعة والتجارة والعمل وزير الشؤون الدينية وزير شؤون أورشليم القدس ويهود الشتات، ياعيل غِرْمان – وزيرة الصحة، موشيه يعالون – وزير الدفاع، مئير كوهين – وزير الرفاه والخدمات الإجتماعية، يسرائيل كاتس – وزير المواصلات والبنى التحتية الوطنية والأمان على الطرق، تسيبي ليفني – وزيرة العدل، ليمور ليفنات – وزيرة الثقافة والرياضة، عوزي لانداو – وزير السياحة، صوفا لاندفير – وزيرة استيعاب القادمين الجدد، يائير لابيد – وزير المالية، غدعون ساعر – وزير الداخلية، شاي بيرون – وزير التربية والتعليم، يعقوب بيري – وزير العلوم والتكنولوجيا، عمير بيرتس – وزير حماية البيئة، يوفال شتاينتس – وزير الشؤون الإستراتيجية والاستخباراتية القائم على العلاقات الدولية، سيلفان شالوم – وزير الطاقة والمياه وزير تطوير النقب والجليل وزير التعاون الإقليمي،  يائير شامير – وزير الزراعة والتنمية الريفية" الى هنا نص البيان كما وصلنا.

مقالات متعلقة

14º
سماء صافية
11:00 AM
14º
سماء صافية
02:00 PM
13º
سماء صافية
05:00 PM
9º
سماء صافية
08:00 PM
9º
سماء صافية
11:00 PM
06:12 AM
05:31 PM
2.78 km/h

حالة الطقس لمدة اسبوع في الناصرة

14º
الأحد
16º
الاثنين
15º
الثلاثاء
14º
الأربعاء
17º
الخميس
16º
الجمعة
16º
السبت
3.73
USD
4.00
EUR
4.72
GBP
245914.74
BTC
0.51
CNY