لأهل الفقيد سامي سليم ريان وذويه كان نصيب التبرع في حافلة يوم السبت الماضي الى الاقصى المبارك زكاة طيبة عن روحه الطاهرة
في القدس وضواحيها ترعرع عيسى عليه السلام وأخذ يدعو الى الله وفي القدس وفي المسجد الأقصى تحديداً أمّ محمد عليه الصلاة والسلام جموع الأنبياء ومن ثمّ أسري به الى السماء، وتنسب الى القدس أيضا بأنّها أرض المحشر والمنشر، قبل وقوفهم بين يدي الله في السماء.
فالقدس هي مصعد الناس من الأرض الى السماء، فإنها حقاً بوابة السماء. وللموتى حنين لهذه البوابة وبمعروف ذويهم نشفي غليلهم ونلبي حنينهم. لذا كان لأهل الفقيد سامي سليم ريان وذويه نصيب التبرع في حافلة يوم السبت الماضي الى الاقصى المبارك زكاة طيبة عن روحه الطاهرة والجميع دعا الله ان يتغمّد فقيدهم بواسع رحمته وأن يأجرهم على عملهم ويجعله في ميزان حسناتهم.