الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 18 / مايو 10:02

الكشف عن نفق جديد حفرته اسرائيل أسفل بلدة سلوان بطول 120مترا

كل العرب
نُشر: 17/09/09 18:37,  حُتلن: 19:48
* " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " تكشف اليوم : المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية وأذرعها تحفر شبكة أنفاق أسفل سلوان  وتربط بينها على طول 600 متر تصل الى منطقة باب المغاربة وساحة البراق

كشفت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " ظهر اليوم الخميس 17/9/2009م خلال مؤتمر الصحفي ، نظمته في فندق الإمبسادور في شرقي القدس ، بعنوان " شبكة انفاق في قبضة المحتل " عن قيام المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية وأذرعها التنفيذية بحفر شبكة من الأنفاق أسفل بلدة سلوان بطول 600 متر ، كلها تتجه نحو المسجد الأقصى ، وقد وصلت بالقرب من باب المغاربة وساحة البراق ، وأن المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية تقوم في هذه بربط شبكة الأنفاق هذه بعضها مع بعض ، وعرضت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " فيلما تسجيليا ، وصوراً فوتوغرافية توثق ما كشفت عنه ، في صور مذهلة تنشر لأول مرة ، يأتي ذلك بعد أيام من كشف " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " عن حفر نفق جديد أسفل بلدة سلوان بطول 120 متر .



وشارك في المؤتمر الصحفي الذي تولى عرافته المحامي زاهي نجيدات – متحدث باسم الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني – كل من سماحة الدكتور الشيخ عكرمة صبري – رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس وخطيب المسجد الأقصى المبارك، وفضيلة الشيخ رائد صلاح – رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني، بالإضافة لسيادة المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس في القدس والأستاذ حاتم عبد القادر مسئول دائرة القدس في حركة فتح . يأتي هذا المؤتمر بعد أيام من كشف " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " عن حفر نفق جديد أسفل بلدة سلوان بطول 120 متر .



وكشف الشيخ رائد صلاح في كلمته أنه خلال انعقاد المؤتمر يعقد مؤتمر صهيوني آخر في البلدة القديمة في القدس تحت عنوان "إقامة الهيكل الثالث" ،وقال: "هذا يعني أن المؤسسة الإسرائيلية الاحتلالية تسير بأسلوب مجنون هستيري ، إن كان على المستوى الرسمي او الشعبي من أجل تهويد القدس ومن اجل بناء الهيكل الأسطوري الكذاب على حساب المسجد الأقصى, هذا السعي الذي تسير عليه وتتبناه المؤسسة الإسرائيلية " .
وقال الشيخ رائد أن كشف مؤسسة الأقصى يؤكد أن هنالك سعي لربط شبكة الأنفاق الموجودة أسف وفي محيط المسجد الأقصى ، غرب حائط البراق في منطقة حمام العين مع الأنفاق التي أسفل المسجد الأقصى وكل هذه سترتبط بعضها ببعض ، وقال إننا أمام مخاطر شبكة أنفاق تحيط المسجد الأقصى من الجهة الجنوبية والغربية.



وطالب الشيخ رائد صلاح السيد عمرو موسى- أمين عام جامعة الدول العربية بعرض شريط كشف الأنفاق تحت الأقصى أمام الجامعة العربية وقادة الدول العربية والإسلامية, كما وطالب الشيخ رائد صلاح من الدكتور الأستاذ أكمل الدين إحسان اوغلو- رئيس منظمة المؤتمر الإسلامي - بعرض الشريط أمام قادة الدول الإسلامية في منظمة المؤتمر الإسلامي.
وقال الشيخ انه إذا كان هناك كرامة إسلامية وعربية وفلسطينية, يجب أن يكون إجماع على كل أوراق الضغط المشروعة حتى إزالة الاحتلال عن القدس والأقصى.
ورفض الشيخ رائد صلاح اختصار القضية الفلسطينية في قضية تجميد الاستيطان وإهمال القضايا الفلسطينية المصيرية الأخرى مثل قضية عودة اللاجئين والمسجد الأقصى المبارك والقدس المحتلة وملفات أخرى هامة.



من جهته شكر الشيخ عكرمة صبري مؤسسة الأقصى على التوثيق وكشفها المؤامرات الإسرائيلية التي تحاك للمسجد الأقصى, ووصف الأنفاق بأنها أنفاق عدوانية واعتداء على الآثار الإسلامية والعربية ، وتشكل خطرا على بناء المسجد الأقصى وعلى بلدة سلوان وعلى الآثار العربية الكنعانية الموجودة منذ فجر التاريخ, وطالب العالم الإسلامي بالتحرك وحمَّلهم المسؤولية الكاملة عن أي أذى يلحق بالأقصى المبارك.
وقال الدكتور عطا الله حنا في كلمته أن ما كشف عنه مشاهد مفزعة كارثية تهدد الأقصى والقدس وهي إجراءات عنصرية ومحاولة لطمس معالم القدس العربية والإسلامية والمسيحية وان المؤامرة كبيرة على مدينة القدس.
وقال حاتم عبد القادر- مسئول دائرة القدس في فتح- في كلمته أن في ظل هذه الأنفاق أصبحنا نحن اليوم أمام مشروع استيطاني تحت الأرض, كما أن هناك مشروعا استيطانيا فوق الأرض والذراع القضائي في إسرائيل متورط في هذه المؤامرة على القدس وأي زلزال قد يحدث في القدس قد يؤثر على بناء المسجد الأقصى المبارك.



وفي بيان وزعته " مؤسسة الأقصى حول هذا الكشف الجديد والمذهل قالت :" من الجهة الغربية لمسجد عين سلوان وسط بلدة سلوان نصبت رافعة كبيرة على جانب الشارع الرئيسي ، وفي كل يوم يتم رفع ونقل عشرات الأكياس الكبيرة المملوءة بالتراب والحجارة المستخرجة من شبكة الأنفاق التي تحفرها المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية وأذرعها التنفيذية تحت بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى المبارك ، عبر شاحنة كبيرة الى جهة مجهولة .



كان هذا المظهر وغيره مما رصدته " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " خلال أسابيع إشارة إلى حجم ما تنفذه المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية ، وفي الـعاشر من شهر أيلول من العام الجاري 2009م ، كشفت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " عن قيام المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية بحفر نفق جديد غربي مسجد عين سلوان بطول نحو 120 مترا ، وبعرض نحو المترين وبإرتفاع نحو ثلاثة أمتار ، يتجه صوب المسجد الأقصى ، وأكدت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " أن المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية وبواسطة ما يسمى بـ " سلطة الآثار الإسرائيلية " وبتمويل من منظمة " إلعاد " الإستيطانية ، تسابق الزمن بحفر هذا النفق لربطه بشبكة الأنفاق التي حفرتها تحت بلدة سلوان مع شبكة الأنفاق التي حفرتها أسفل وفي محيط المسجد الأقصى المبارك ، هذه الحفريات أخفتها المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية وأذرعها أشهرا طويلة ، لكن " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " كشفت عن جزء منها ، ووزعت تقريرا صحفيا مصورا ، نشر على شاشة عشرات القنوات والفضائيات التلفزيونية ، وأذيع الخبر عبر أثير المحطات الإذاعية ، وبث عالمياً على صفحات مئات الصحف ، وظل يتردد صداه على مدار ثلاثة أيام بلياليها ، مما جعل المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية ظهر يوم الأحد 13/9/2009 تعترف بحفر هذا النفق ، بإدعاءات تلمودية كاذبة " .



وأضافت " مؤسسة الأقصى " : في هذا التقرير اليوم تكشف " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " حجم وحقيقة جزء من شبكة الأنفاق التي تحفرها المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية تحت بلدة سلوان وأحيائها ، والتي تتجه كلها صوب المسجد الأقصى ، ولا تبعد عن جنوب المسجد الأقصى سوى أمتار عديدة ، ولقد مكثت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " ساعات تحت الأرض تصور وتوثق حجم الجريمة الإسرائيلية أسفل بلدة سلوان ، وهي تكشفها اليوم بكل تفاصيلها المخفية ، والمعلومة حتى الآن لـ " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " " .



ووصفت " مؤسسة الأقصى شبكة الأنفاق التي تكشف عنها قائلة :" أبواب حديدية مشبكة ، وأقفال حديدية ، وأبواب خشبية كبيرة وطويلة هي أول ما يقع نظرك عليه وأنت تدخل الى بداية النفق الجديد الأول الذي تحفره المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية غرب مسجد عين سلوان على بعد نحو 600 متر جنوب المسجد الأقصى ، أكياس خيش كبيرة ملئت بالتراب والحجارة المستخرجة ، أنابيب حديدية أعدت لتركيب شبكة هوائية وضعت جاهزة أيضا في الموقع ، عبر فتحة طولها نحو ثلاثة أمتار ندخل الى النفق ، دلاء وأدوات حفرية وكساء للرأس وضعت على جانبي النفق ، الذي أسند من جوانبه كلها بأعمدة حديدية قوية ، أنابيب حديدية نصبت بالطول أيضا ، أضواء وشبكة كهرباء نصبت من علٍ وأحياناً على الأطراف ، نبدأ بالمشي رويدا رويدا ، عبر النفق الذي يتجه شمالا صوب حي وادي حلوة ، الواقع جنوبي المسجد الأقصى ، ويلاحظ أن الحفر جديد ورطب وليس قديماً ، حجارة وضعت أو وجدت على شكل درج ، وأحيانا يسند النفق من جهتيه بأكياس مملوءة بالتراب ، ونلحظ أيضا أن النفق تم تنظيفه من الحجارة التي كانت قد إنهارت قبل أيام وسط النفق ، نتقدم عدداً من الأمتار ، لنجد ساترا من خشب وباباً حديدياً مشبكاً قد نصب ، وهنا يضيق النفق ويصل عرضه نحو متر واحد ، نتقدم الى الأمام ، وهنا يسند النفق عن يمينه بالخشب المتراص والحديد ، ومن شمالة بالأعمدة الحديدة دون الألواح الخشبية ، نتقدم الى الأمام ، ليقع نظرنا على ماكنة حفر حديثة تعمل بالضغط الهوائي ، وأمامها مروحة هوائية ، وإلى هذه النقطة بالذات من النفق ، كانت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " قد وصلت في كشفها قبل أيام ، وذكرت أن المؤسسة الإسرائيلية تسعى الى ربط هذا النفق بشبكة الأنفاق التي تحفرها تحت بلدة سلوان ، وهذا ما حصل خلال الأيام الأخيرة ، فقد قامت المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية بإكمال حفرها للنفق الأول ، ولكن بدل أن تستمر به نحو الأمام ، قامت بتغيير مسار الحفر الى اليسار قليلا ، وأتجهت الى الأعلى بنحو خمسة أمتار ، وهنا نصبت سلما حديديا ، وأما الفراغ الحاصل فقد قوته بالأعمدة الحديدية ، والألواح الخشبية عن جانبيه ، وفي هذه النقطة ربطت المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية بين النفقين ، ونعتقد هنا أننا وصلنا الى مسافة نحو 200 متر من بداية النفق ، وإقتربنا الى حدود حي وادي حلوة " .



وعن جريمة الإحتلال قالت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث :" إلى ورشة جريمة كبرى حولت المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية أسفل بلدة سلوان ، عبوات للمطافئ ، أضواء كبيرة ، سلاسل حديدية ، أنابيب حديدية ملقاة على الأرض ، كلها إشارات على أن المؤسسة الإسرائيلية تسابق الزمن في حفر هذه الشبكة من الأنفاق أسفل بلدة سلوان .
نتقدم الى الأمام وهنا يتغير طبيعة النفق ، من نفق مدرج مدعم بالأعمدة الحديدية والألواح الخشبية من أطرافة ، الى نفق ذي أرضية ترابية ، وأطراف حجرية عند طرفيه الأيمن والأيسر ، وترابي من الأسفل ، ومدعم بالأعمدة الحديدية من أعلى ، ونواصل التقدم الى الأمام وسط تعرجات في النفق ، وهنا تكون أطراف النفق حجرية ، مدعمة من علٍ بالحديد في كثير من الأمكنة أو بحجارة كبيرة " .



وتابعت :" نتقدم رويدا رويدا الى الأمام ، وهنا نكشف نفقا صخرياً جانبياً مظلما ، بدء بحفره حديثا ، عبر فتحة ضيقة ، وهو عن يمين النفق الطويل ، وهو نفق لا يتعدى عرضة نصف المتر ، وإرتفاعه المتر الواحد ، وندخل الى هذا النفق ونمشي فيه نحو 25 متر ، ويلحظ ان العمل به ما زال متواصلاً ، وفيه بعض الفتحات العلوية حفرت هي الأخرى.
نرجع مرة أخرى الى النفق الطويل المتعرج ، نتقدم أمتاراً عديدة لنكشف عن حفر نفق جانبي آخر بدأ العمل فيه للتو على الجانب الأيمن من النفق ، وبجانبه من علو حفرة مستديرة ، نتقدم الى الأمام وقد قطعنا نحو 200 متر أخرى ، أي ما مسافته حتى الآن نحو 400 مترا ، ودخلنا بالطبع الى منطقة حي وادي حلوة ، فتحة أخرى على الجانب الأيسر من النفق ، نتقدم الى الأمام ، والنفق يتعمق ويتعمق صوب الأمام بإتجاه المسجد الأقصى المبارك ، فتحة أخرى عن يسار النفق ، ولعله تشعب آخر لنفق آخر ، نستمر بالسير في النفق الطويل ، وهنا نلحظ فتحة كبيرة في أعلى النفق ، ونواصل التقدم الى الأمام ، ونلحظ أن النفق قد ارتفعت أرضيته قليلا ، وقد نصب في سقفة تقويات حديدية ، وهنا نسمع بشكل واضح صوت ممر السيارات من فوق ، هزات وإرتجاجات واضحة ، نستمر بالتقدم وهنا يقع نظرنا على فتحة أخرى ، هذه المرة عن يمين النفق ، نتقدم في النفق ، وقد وقع إنهيار لعدد من الحجارة تجمعت وسط النفق ، نتقدم الى الأمام ، وأمام ناظرينا يمتد النفق ، وقد دعّم عند بعض أطرافة بالأكياس الترابية ، نتقدم مرة أخرى الى الأمام ، وقد مشينا 130 مترا إضافياً" .



وعن نهاية شبكة الأنفاق أسفل بلدة سلوان قالت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث :" وهنا نجد ضوءا يصل من الخارج ، نتقدم أمتاراً عديدة ، لنجد بابا حديدياً مغلقا ، معداً للخروج ، يطل على موقع حفريات كبير ، قد ظلل بخيمة كبيرة ، وهو موقع الحفريات وسط حي وادي حلوة بجوار بيوت آل صيام ، وبجانب الباب هناك حاجزاً من أكياس الخيش المملوءة بالتراب ، وحسب معلوماتنا فإن الحفر هنا كان من المفترض أنه متوقف منذ فترة ، نتقدم الى الأمام وندخل عبر فتحة ما بين الساتر الترابي وسقف النفق لنكشف أنه يحفر ما وراء الساتر الترابي نفق آخر ، على مسافة لا تبعد سوى نحو مائة متر عن باب المغاربة جنوبي المسجد الأقصى المبارك ، وهنا نمكث وقتا ما في هذا النفق ، ونحن نسمع أصواتاً ، أحياناً باللغة العربية وأحياناً أخرى باللغة العبرية ، نتخطى الحاجز الترابي لنكشف ان العمل والحفر هنا متسارع جداً ، نتقدم لنمشي نحو 30 مترا في هذا النفق ، الذي يستمر العمل به لنصل الى نقطة مسدودة ، لكن واضح أن حفر هذا النفق متواصل وهناك سعي لربطه بالنفق الطويل وشبكة الأنفاق المتفرعة ، هذا النفق الأخير يتم حفره تحت بيوت وادي حلوة ، ليس بعيدا عن باب المغاربة وساحة البراق ، أي ما معناه أن الحفريات مستمرة ومتواصلة من وسط سلوان الى الحدود الجنوبية للمسجد الأقصى بطول نحو 560 مترا ، وقد إقترب موعد تنفيذ مخطط المؤسسة الإسرائيلية بربط الأنفاق المحفورة أسفل بلدة سلوان ، بشبكة الأنفاق المحفورة أسفل وفي محيط المسجد الأقصى ، وهنا ينتهي مسارنا في شبكة الأنفاق أسفل سلوان والتي سرنا بها من وسط سلوان بإتجاه الشمال صوب المسجد الأقصى ، ثم سرنا بها على طولها من فوق الى تحت وخرجنا من حيث دخلنا " . وختمت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث بيانها بالقول :" وبهذا وقفنا ووثقنا لكم هذه الصور والمشاهد المذهلة لشبكة الأنفاق هذه التي تحفرها المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية بسرعة جنونية ، لنعرضها على الحاضر الإسلامي والعربي والفلسطيني ، مؤكدين أن الآثار التاريخية والحضارية في بلدة سلوان هي آثار وموجودات تشهد لتاريخ عربي وإسلامي عريق ، لا ينتسب بحال من الأحوال الى غرباء أو الى تاريخ مزعوم لهيكل أسطوري كذاّب ، وبعد كل ذلك نقول للأمة جمعاء أما آن للنائم فينا أن يستيقظ ، وللغافل أن يتنبه ، فمسرى الحبيب – صلى الله عليه وسلم - في خطر ، في خطر ، في خطر" . 




































 

مقالات متعلقة

14º
سماء صافية
11:00 AM
14º
سماء صافية
02:00 PM
13º
سماء صافية
05:00 PM
9º
سماء صافية
08:00 PM
9º
سماء صافية
11:00 PM
06:12 AM
05:31 PM
2.78 km/h

حالة الطقس لمدة اسبوع في الناصرة

14º
الأحد
16º
الاثنين
15º
الثلاثاء
14º
الأربعاء
17º
الخميس
16º
الجمعة
16º
السبت
3.70
USD
4.04
EUR
4.69
GBP
248909.09
BTC
0.51
CNY