محاكم وجنائيات

الشرطة:مازلنا نبحث عن المشتبه بإطلاق النار وإصابة عبداللطيف تايه.. أهالي من قلنسوة:الوضع لا يُطاق

منى عرموش - 12:23 06/09 | المثلث الجنوبي
حمَل تطبيق كل العرب

 

أهالي من قلنسوة:

الوضع في قلنسوة من حيث العنف لا يُطاق، فالبلدة تشهد وقوع حوادث مؤلمة، بشكل يومي

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

رغم كل الإجتماعات التي عقدت عقب الحوادث الإجرامية التي تمت، إلا أنّ الشرطة لم تنجح في محاربة العنف والجريمة

ذكرت الشرطة بأنها ما زالت تبحث عن الجاني الضالع بجريمة إطلاق الرصاص، في قلنسوة، فجر اليوم الجمعة، والتي أسفرت عن إصابة الشاب عبد اللطيف عبد العال تايه في الثلاثينات من عمره، بجراح بالغة الخطورة، ومازال يخضع للعلاج في قسم العناية المكثفة.

الشاب المصاب- عبد اللطيف عبد العال تايه 

وبحسب أقوال عدد من سكان قلنسوة، في حديث خاص لمراسلتنا "انهم سمعوا دوي إطلاق رصاص كثيف، وأن الفاعل لم يكن ملثماً، وأغلب الإحتمالات أن هويته معروفة للشرطة".

وقالوا أيضًا: "الوضع في قلنسوة من حيث العنف لا يُطاق، فالبلدة تشهد وقوع حوادث مؤلمة، بشكل يومي، من حرق سيارات وإطلاق رصاص وإلقاء قنابل، وهذه الأعمال تقلق مضاجع الجميع وبالأخص الأطفال".

ثم قالوا: "رغم كل الإجتماعات التي عقدت عقب الحوادث الإجرامية التي تمت، إلا أنّ الشرطة لم تنجح في محاربة العنف والجريمة، كما أن هناك أهالي لا يراقبون تصرفات أبنائهم وبدلاً من توعيتهم يشجعونهم على الإنحراف وطرق الشر".

هذا، وبحسب الإحصائيات فإنّ نسبة العنف في مدينة قلنسوة هي من أعلى النسب في البلاد، وقبل فترة قال ضابط في الشرطة بأنّ البلدة موضوعة في سلم الأولويات، إلا أنّ العنف فيها يستشري.

صور من مكان إطلاق النار 

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة المستخدم. هل تسمح؟

عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا

الخامس +1 234 56 78

فاكس: +1 876 54 32

البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio