نصيحة: عليكم الابتعاد عن هؤلاء الأصدقاء فورًا

موقع العرب.كوم يعرّفكم على أنواع من الشخصيّات السامّة التي يفضّل إبعادها عن حياتنا وعدم مصادقتها.. تابعوا معنا!

الأصدقاء الحقيقيون هم حاجة مهمة جدًا في الحياة، فهم الأشخاص الذي نستطيع أن نتشارك الأفراح والأحزان معهم. ولكن أحيانًا، تكون شخصيّات بعض الأصدقاء عقبة في وجهنا، وتتسبّب لنا بالمشاكل. موقع العرب.كوم يعرّفكم على أنواع من الشخصيّات السامّة التي يفضّل إبعادها عن حياتنا وعدم مصادقتها.. تابعوا معنا!

صورة توضيحية

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

- الوصوليون

يظهر هؤلاء الأشخاص في حياتنا، عند حاجتهم إلى خدمة، أو حين يشعرون أنّ تواجدهم في حياتنا يمكن أن يحقّق لهم مصالح معيّنة.

- المتملّقون

يتمتع هؤلاء الأشخاص بلسان "حلو"، ويتغزلون دوماً بأعمالنا، ولا يعارضوننا أبدًا، ويمنحوننا صفات لا نتمتع بها حقًّا، ومن الأفضل عدم الاستماع إليهم.

- المتنمّرون

يظنّ هؤلاء أنّهم الأفضل في العالم، أو يعانون من عقد نقص تجعلهم ينتقدون الجميع وكلّ شيء، وتوجيه ملاحظات قاسية لأصدقائهم حول شكلهم أو ملابسهم. الأكيد أنّنا لا نحتاج أصدقاء مماثلين في حياتنا. 

- النرجسيون المتلاعبون

هذه الشخصيّات خطيرة، إذ أنّها تظنّ نفسها محور الكون، ولا تعنيها مشاعر الآخرين أبداً. يحاول هؤلاء تقديم أنفسهم بصورة لا تبيّن حقيقة أنانيّتهم، ويمضون الوقت بالحديث عن نجاحاتهم ومشاكلهم، ولا يستمعون إلى مشاكل أصدقائهم.

- أصحاب الطاقة السلبيّة

في بعض الأحيان نتقرّب من أشخاص يبقون حزينين دومًا، أو متعبين دومًا، من دون سبب فعلي. بالطبع من واجبنا البقاء قرب أصدقائنا في لحظات الصعوبة والحزن، لكن من الأفضل الابتعاد عمن يبالغون في ذلك، ويتسببون بنقل طاقة سلبيّة كبيرة إلى الآخرين.