مركز انجاز: افتتاح مشروع الشباب قُدُماً في كفركنا

أبرز ما جاء في البيان: 

المشروع يهدف الى بناء مجموعات شبابية تضم ممثلين عن شريحة الشباب والتي تتراوح اعمارهم بين 20- 30 سنة والى تمثيل أكبر عدد ممكن من الشباب في السلطات المحلية العربية

وصل إلى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن انجاز، جاء فيه: "بمبادرة مركز انجاز- المركز المهني لتطوير الحكم المحلي للسلطات المحلية العربية تم افتتاح مشروع الشباب قُدُماً في كفركنا وذلك بعد مباركة المجلس المحلي في البلدة ورؤيته لأهمية المشاركة الجماهيرية بالعمل البلدي وبالأخص شريحة الشباب".

وأضاف البيان: "قُدماً هو مشروع بمبادرة مركز انجاز يهدف هذا المشروع الى بناء مجموعات شبابية تضم ممثلين عن شريحة الشباب والتي تتراوح اعمارهم بين 20 – 30 سنة، والى تمثيل أكبر عدد ممكن من الشباب في السلطات المحلية العربية، ولتطوير المبادرة لمشاريع وفعاليات جماهيرية سياسية تصب في مصلحة الشباب وذلك داخل إطار قيادي شبابي غير حزبي".

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

هذا، وتابع البيان: "بالتالي يمكننا، هذا الإطار، من التواصل بين جميع الجهات السياسية في السلطة المحلية العربية، وزيادة إمكانية التعاون فيما بينها، بهدف الوصول الى قاعدة قيادية ناشطة تطمح قدر الامكان الى التخلي عن الآراء المسبقة والعمل بشكل موضوعي والتأثير في اتخاذ القرارات المجتمعية الهامة في البلدات العربية. جاءت فكرة بناء المشروع من الحاجة لوجود مجموعة من الشباب القياديين في البلدات العربية، القادرين على اتخاذ القرارات والتأثير الإيجابي في المجتمع العربي في كافة مجالاته المختلفة: سياسيا، اجتماعيا وثقافيا على حد سواء".

اختتم البيان: "من الجدير ذكره بأنه مازالت هنالك امكانية لانضمام مشاركين اضافيين للمشروع بشرط ان تتوفر فيهم الشروط التالية : الايمان بدور الشباب بالتطوير والتغيير المجتمعي المحلي في البلد كهدف اسمى ، التواصل مع مضامين حكم محلي ومجالس شبابية، من سكان البلدة والقدرة على الالتزام بالمشاركة الفعالة في اللقاءات. لمعرفة المزيد يمنكم الانضمام الينا لتكونوا جزء من متخذي القرار في بلدتكم! من الجدير ذكره بأن مشروع قُدماً يفتتح سنته الثالثة وذلك لأهمية المشاركة الجماهيرية في خلق امكانيات جديدة لعمل مشترك لمجموعات داخل البلدة حول مصلحة مشتركة واحدة" إلى هنا نص البيان كما وصلنا.