قصيدة قلمي/ تأليف: أسيل منصور

لَيْسَ بِحَوْزَتِي الكَثِيرَ لِأَمْنَحَكْ

وَأعْتَرِفُ أنِّي انْشَغَلْتُ مُتَعَمِّدَةً عَنْك ْ

أضَعْتُ الصَّفْحَةَ تِلْوَ النَّقْشَةِ

وَلٰكِنِّي فِي الحَقِيقَةِ قَتَلْتُ

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

الحُرُوفَ فِي نَفْسِي لِأَبَدٍ دَامَ حَتَّى أنْتْ

لِئَلاَّ يُهْدَرَ عُمُرُكَ سُدىً

وَالآنَ أعُود ْ

تُنَادِينِي أنْت ْ

تَرْجُونِي أنْ أُكْمِلَ مَا بَدَأْت ُ

تُقْنِعُنِي أنَّ جِهَادَكَ لِإسْتِشْهَادِكَ الآنَ حَقّ

وَأنِّ الوَاجِبَ يَقَعُ عَلَى عَاتِقِي لِأنِّي أنَا الّتِي سَتُحْيِيكَ

لِتَقْتُلَكَ لِتُمْسِي مِمَّنْ تَذْكُرُهُمْ

تِلْكَ حِينَ َ تَهُبُّ تَبْكِي

تَنْقُلُ بَعْضَ أخْبَارِ الخَالِدِينْ

فَلَكَ هٰذَا

إنْ أرَدَت ْ

وَلٰكِنْ

فَكِّر مَلِيّاً فَقَدْ أكُونُ أنا الّتي قَدْ قُتِلْتْ

موقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكاركم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية منبر العرب. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان:alarab@alarab.net