صدور الكتاب الثاني من أبحاث المؤتمر الدولي: الناصرة تاريخ وآثار وموروث حضاري

أبرز ما جاء في البيان: 

بلدية النـاصرة تقيم أمسية ثقافية خاصة بهذه المناسبة بالتعاون مع جامعة حيفا المؤسسة الأكاديمية – الناصرة وجمعية السياحة

المهندس رامز جرايسي رئيس بلدية الناصرة أكد عن إلتزام البلدية بهذا المشروع الحضاري والذي يصب في جهود البلدية لحفظ تاريخ المدينة وتراثها الحضاري وتعزيز إنتماء الأجيال الناشئة بماضي الآباء المشرف ليكون زاداً لهم للمستقبل

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب، اليوم الاثنين، بيان صادر عن مكتب بلدية الناصرة، جاء فيه ما يلي: "أصدرت بلدية النـاصرة في هذه الأيام الكتاب الثاني من سلسلة الأبحاث الأكاديميّه حول موضوع :"الناصرة " تاريخ ، آثار وموروث حضاري". بالتعاون مع قسم تاريخ الشرق الأوسط في جامعة حيفا، والمؤسسة الأكاديمية – النـاصرة، وجمعية الناصرة للثقافة والسياحة. وستقيم بلدية الناصرة أمسية ثقافية خاصة بهذه المناسبة مساء الثلاثاء 27.8.2013 في قاعة مركز محمود درويش" كما جاء في البيان. وأضاف البيان "ويقع الكتاب في حوالي 300 صفحة من القطع المتوسط ويحوي فهرساً وقائمة مراجع وعشرات الصور التي تنشر لأول مرة، وسيعرض جانب من هذه الصور خلال الأمسية الثقافية والتي ستعقد إحتفاءً بصدور الكتاب".

ثمرة أعمال المؤتمر

وتابع البيان "الكتاب هو ثمرة أعمال المؤتمر الدولي الثاني الذي عقدته بلدية الناصرة في تموز 2012، حيث شارك أكثر من 30 باحثاً وباحثة حضروا من جامعات أوروبية وأمريكية وإسرائيلية وفلسطينية: ويحوي الكتاب  أربعة عشر بحثاً تم إختيارهما حسب معيارين أساسيين وهما: ألاّ يكون البحث قد نُشر سابقاً، وأن يتجاوب بشكل كامل مع معايير النشر والبحث الأكاديمي. وقد قام بتحرير الكتاب وإعداده أكاديمياً كل من د. محمود يزبك، ود. يزبك شريف" كما جاء في البيان.

إلتزام البلدية 

واختتم البيان "هذا، وأكد المهندس رامز جرايسي لرئيس بلدية الناصرة عن إلتزام البلدية بهذا المشروع الحضاري، والذي يصب في جهود البلدية لحفظ تاريخ المدينة وتراثها الحضاري وتعزيز إنتماء الأجيال الناشئة بماضي الآباء المشرف ليكون زاداً لهم للمستقبل. كما ويعتبر هذا الإنجاز قاعدة هامة في مشروع البلدية للحصول على إعتراف من منظمة اليونسكو كونها معلماً ذات أهمية خاصة في التراث العالمي" الى هنا نص البيان.