ابو عرار يلتقي السفير الأردني والمصري في تل أبيب ويناقش مخطط برافر

النائب طلب أبو عرار:

هدف الزيارة التعارف على الطاقم الدبلوماسي العربي في البلاد ووضعهم في صورة الوضع للمخططات الظالمة وما يلاقيه عرب النقب من ظلم حول مخطط برافر وبحث مجالات التعاون بين العرب في الداخل والأردن ومصر

عمم مكتب النائب طلب أبو عرار بيانا على وسائل الإعلام، وصلت عنه نسخة الى موقع العرب وصحيفة كل العرب جاء فيه: "التقى النائب طلب ابو عرار، برفقة عناد الأعسم رئيس القائمة المحلية الموحدة في تل السبع، اليوم الخميس بسعادة السفير وليد عبيدات السفير الأردني في تل أبيب، ومن ثم التقى بسعادة مصطفى القوني، القائم بأعمال السفير المصري في تل أبيب".

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

جانب من المشاركين باللقاء

وأضاف البيان: "هدف الزيارتين التعرف على الطاقم الدبلوماسي للدول العربية في البلاد، ولشرح المخططات الظالمة ضد الوسط العربي، وخاصة مخطط برافر التهجيري، وقد بيّن ابو عرار مخاطر هذا المخطط وتبعاته، كما تحدث عن أهمية المساهمة في رفع قضايا عرب الداخل عربيا وعالميا، وتداول في الإجتماعين الأوضاع في الداخل الفلسطيني، وأهمية التواصل الثقافي مع الدول العربية، وخاصة مع الأردن، ومصر، وقضية فتح باب الجامعات العربية في مصر على غرار الأردن. كما شكر النائب ابو عرار طاقم السفارتين، وطالب بتلبية مطالبه من أجل عرب النقب، وأكد على ضرورة نقل الصورة للحكومات في الدول العربية، وضرورة تدخل الملك عبد الله، ملك المملكة الهاشمية الأردنية، والحكومة الأردنية، وسيادة الرئيس محمد مرسي، والحكومة المصرية لدى اسرائيل لسحب مخطط برافر، وتوفير الحقوق للعرب".

مخططات ظالمة

وتابع البيان: "ووعد السفير الأردني والقائم بأعمال السفير المصري برفع قضايا عرب الداخل لحكوماتهم والتواصل لما فيه الخير، وشكرا النائب ابو عرار على الزيارة، وبيّنا إهتمامهما بقضايا عرب الداخل. وفي حديث مع النائب طلب ابو عرار، حول الزيارة، قال: هدف الزيارة التعارف على الطاقم الدبلوماسي العربي في البلاد، ووضعهم في صورة الوضع للمخططات الظالمة وما يلاقيه عرب النقب من ظلم حول مخطط برافر، وبحث مجالات التعاون بين العرب في الداخل والأردن ومصر، علما أن الزيارات تأتي ضمن الحملة العالمية من أجل عرب النقب" الى هنا نص البيان كما وصلنا.