يوم اللغة العربية والتراث في مدرسة مصمص الاعدادية

المربي حسن محاجنة مدير المدرسة :

تميز هذا اليوم بمحطاته الرائعة والمميزة من خلال التعاون الذي ابداه معلمو اللغة العربية لإنجاح هذا اليوم

أشكر كل المعلمين الذين قاموا جميع أعضاء الهيئة التدريسية باشراك عدد كبير من الطلاب لمساعدتهم في استقبال باقي زملائهم في الصفوف المختلفة، وتقديم الشرح اللازم لهم في كل محطة ومحطة ولمساهمتهم في انجاح هذا اليوم الذي تميز بالتنظيم والنشاط

ضمن مشاريعها التربية والتعليمية لتطوير وتدعيم اللغة العربية وزيادة الوعي لدى الطلاب لاهمية اللغة العربية والحفاظ عليها، وبحضور عدد من الضيوف والمحاضرين، نظمت مدرسة مصمص الاعدادية اليوم الخميس يوماً خاصاً وناجحاً تكريماً للغة العربية لغة الام.  وقد بداً الاحتفال بكلمات ترحيبية لمدير المدرسة الاستاذ حسن محاجنة ومركز اللغة العربية في المدرسة الاستاذ نائل اغبارية، حيث أكدا على" أهمية اللغة العربية لأنها لغة القرآن الكريم، ودورها العظيم في حياتنا اليومية وأهمية الحفاظ عليها من تداخل اللغات الاجنبية والعمل بقوله تعالى حسب الآية الكريمة " وانا انزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون " صدق الله العظيم.

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

 

وقال المربي حسن محاجنة مدير المدرسة :" لقد تميز هذا اليوم بمحطاته الرائعة والمميزة من خلال التعاون الذي ابداه معلمو اللغة العربية لإنجاح هذا اليوم ونخص بالذكر كل من الاستاذ شوكت، المعلمة لينا، المعلمة دلال، المعلمة سناء، المعلمة فاتنة،  الاستاذ عمر والاستاذ نائل . حيث قاموا جميع أعضاء الهيئة التدريسية باشراك عدد كبير من الطلاب لمساعدتهم في استقبال باقي زملائهم في الصفوف المختلفة، وتقديم الشرح اللازم لهم في كل محطة ومحطة، ونشكر جميع معلمي المدرسة دون استثناء على مساهمتهم في انجاح هذا اليوم الذي تميز بالتنظيم والنشاط".

المحطات

ومن بين هذه المحطات: محطة التراث العربي، محطة شعراء المعلقات، ومحطة اكلات تراثية، ومحطة معلومات عامة، ومحطة راشد حسين، ومحطة قصائد مغناة، ومحطة اللغة العربية في القران الكريم، ومحطة كلمات اجنبه في اللغة العربية. وفي ختام الفعالية تم تجميع طلاب المدرسة في الساحة الرئيسية لإكمال هذا اليوم بفقرات زجلية قدمها محمد ابو منصور جبارين والاستاذ طلعت محاجنة.