م.كفركنا يقابل هـ.إكسال ضمن مباراة حاسمة في نهائي اختبارات اللعب في الدرجة الأولى

أسامة مريح مدرب الكسلاويين:

تعبنا حتى وصلنا الى هذه المرحلة وان شاء الله لن يذهب ذلك سدى

أملنا أن نقدم مستوى فنيا عاليا ونقنع بأداء كبير وأنا واثق أننا سنلعب بشكل جيد ونفوز كما أحسنا صنعا في المباريات السابقة حتى نرسم البسمة على وجوه الأطفال والنساء قبل الرجال والشباب

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

فتح عباس مدرب الكناويين:

لا نعرف لغة الخوف فتجربة القاع تفيدنا خاصة أنني شخصيا خضت الكثير منها

لاحظت نقاط القوة لدى الكسلاويين ومواطن الضعف أيضا فقد تعرفت جيدا على هذا الفريق عن قرب ونعلم صعوبة المباراة لكننا لا نفكّر بأمر عدا الفوز

يتقابل فريقا مكابي كفركنا وهبوعيل عماد اكسال في المباراة النهائية للعب في دوري الدرجة الأولى في الموسم الكروي المقبل، حيث ستجمعهما المباراة على استاد الناصرة – عيلوط، مساء اليوم الأربعاء (19:00).

فتح عباس

ويتوقع حضور أكثر من ألفي متفرج الى هذه المباراة، على أن تكون الغالبية من اكسال، كما كان الحال في مباراة مرحلة نصف النهائي أمام فريق هبوعيل كوكب (4-1).

لغة الخوف

وقال فتح عباس، مدرب الكناويين:"لا نعرف لغة الخوف، فتجربة القاع تفيدنا، خاصة أنني شخصيا خضت الكثير منها. هذه مباراة واحدة مثل نهائي الكأس. تابعت فريق اكسال في مباراتي ربع ونصف النهائي، وهو فريق لا يستهان به ونحترمه، الا أننا واثقون من الفوز، رغم عدم وجود استهتار به أو خوف منه. في هاتين المباراتين لاحظت نقاط القوة لدى الكسلاويين ومواطن الضعف أيضا، فقد تعرفت جيدا على هذا الفريق عن قرب. نعلم صعوبة المباراة، لكننا لا نفكّر بأمر عدا الفوز".

الفوز والصعود

أما أسامة مريح، مدرب الكسلاويين، فقال:"هناك توتر وهذا طبيعي قبل كل مباراة، لكنه توتر خفيف، ويكاد لا يذكر. تعبنا حتى وصلنا الى هذه المرحلة وان شاء الله لن يذهب ذلك سدى. القرية كلها خلفنا وتعطينا دفعة معنوية كبيرة بهدف الفوز والصعود. أخذت عنهم معلومات، كوني لم أرهم في أية مباراة، وأعتقد أنه في مثل هذه المباراة فبغض النظر عن التحضيرات، فان العامل النفسي هو الأهم، حيث يستعد العبون كما يجب. أملنا أن نقدم مستوى فنيا عاليا ونقنع بأداء كبير، وأنا واثق أننا سنلعب بشكل جيد ونفوز كما أحسنا صنعا في المباريات السابقة، حتى نرسم البسمة على وجوه الأطفال والنساء قبل الرجال والشباب".

  المدرب أسامة مريح