سياسة

الإسلامية:لا أحد خول أبو مازن للتفاوض على حق العودة الذي لن نتنازل عنه

كل العرب 14:05 07/11 |
حمَل تطبيق كل العرب

الحركة الإسلامية:

إن أحداً لم يخول " أبو مازن" ولا غيره للتفاوض على حق العودة

حق العودة لمن نسي أو تناسى هو حق ثابت أصيل وركن ركين من أركان القضية الفلسطينية وهو حق جماعي وفردي في نفس الوقت غير قابل للتصرف ولا يخضع للمفاوضة أو للمساومة 

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب اليوم الأربعاء بيان من الحركة الإسلامية جاء فيه: "لا يزال رئيس السلطة الفلسطينية ومساعدوه يحاولون تبرير ما لا يمكن تبريره من تصريحات أدلى بها "لاعب أوسلو" الأول للإعلام الإسرائيلي والتي تحمل معنىً واحداً لا غير وهو التنازل التام ، التام ، التام عن حق العودة ، هكذا تماماً بدون رتوش".

التنازل عن حق العودة

وأضاف البيان: "إن أحداً لم يخول " أبو مازن" ولا غيره للتفاوض على حق العودة ، فضلاً عن التنازل عنه ، فحق العودة لمن نسي أو تناسى هو حق ثابت أصيل وركن ركين من أركان القضية الفلسطينية وهو حق جماعي وفردي في نفس الوقت ، غير قابل للتصرف ولا يخضع للمفاوضة أو للمساومة أو التنازل ولا يسقط بالتقادم".

وإختتم البيان: "إن الأمم المتحدة عندما اعترفت بالمؤسسة الإسرائيلية في العام 1948 رهنت ذلك بأربعة شروط لا يتم اعترافها بها إلا بتحققها ، أحد هذه الشروط الأربعة هو حق العودة، وان تنازل "أبو مازن" غير المشروع لا فلسطينيا ولا عربيا ولا دوليا عن هذا الحق الأصيل معناه هدية على طبق من ذهب للمؤسسة الإسرائيلية لم تمنحها إياها حتى هيئة الأمم المتحدة المنحازة لها أصل. إن للتخاذل والانهيار السياسي والأخلاقي حدودا، ولكن على ما يبدو فإن زمرة أوسلو الويلات والمصائب لا يريدون التوقف عند حد حتى يعرّفهم الشعب الفلسطيني أين الحد".

 

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة المستخدم. هل تسمح؟

عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا

الخامس +1 234 56 78

فاكس: +1 876 54 32

البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio