عاطف معدي
التجارب والتشبيك
document.BridIframeBurst=true;
ثم دار نقاش وتم تقديم عدد من المداخلات، من أبرز ما جاء فيها:· التعليم اللامنهجي في المجتمع العربي يكاد يكون مقصورًا اليوم على مواد وزارة التربية والتعليم، ويمكن توسيع وتنويع المصادر؛· المشغّل الفعلي للقوى العاملة في هذا المجال هو السلطة المحلية، ويجب تعزيز التعاون معها لما في هذا من مصلحة مشتركة؛· التعليم اللامنهجي بحاجة بدوره إلى عمل منهجي، خاصة من طرف السلطة المحلية؛· ضرورة تعزيز المضامين المتعلقة بالهوية والانتماء والثقافة الوطنية، والاستعانة بجهود وخبرة المؤسسات الأهلية والشبابية في هذا الصدد؛· الاهتمام بالأمور الثقافية والنشاطات المختلفة من مطالعة وموسيقى ورياضة وفنون إلخ؛· الحاجة إلى مراكمة الخبرات والتجارب والتشبيك بين مختلف الأطر الأهلية والشبابية والحزبية واستثمار الطاقات الشبابية وتوثيق التجارب والتفاعلات الميدانية؛· الحاجة إلى وضع هذا الملف على طاولة المجتمع العربي وتذويت أهميته خاصةً لدي رؤساء السلطات المحلية وأولياء الأمور؛· إمكانية تفعيل المدارس في ساعات بعد الظهر لفعاليات ونشاطات لامنهجية؛· الحاجة إلى فحص احتياجات الشباب من منظورهم من خلال مسح شامل؛· تشكيل منتدى للتعليم اللامنهجي في المجتمع العربي، يعمل تحت سقف لجنة متابعة قضايا التعليم العربي والمجلس التربوي العربي.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio