" أن الفلسطينيين لا يردون السلام ولا مجال للسلام معهم لانهم يردون كل شيء وأنهم يردون القدس "
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });
جوهر الصراع
إستهل الفيلم بعرض المظاهرات الاحتجاجية من قبل دول متعددة في العالم على السياسات الاسرائيلية في فلسطين، ليتبعها بصور عن عمليات تفجيرية بعدد من دول العالم مثل: الولايات المتحدة واسبانيا موضحا الفيلم ان الارهاب الذي يجتاح العالم لا يمكن التعامل معه بشكل دول منفردة وانه لا تؤخذ وجهة النظر الكاملة للموضع.
وبرأي مؤلفين الفيلم أن جزء مما حدث في اسرائيل والهدف الرئيسي لهذا الارهاب هو ازالة دولة إسرائيل عن الوجود.
ويخرج الفيلم العديد من الاحداث من سياقها ويضعها بالاطار الذي يتناسب ووجهة النظر التي يعرضها الفيلم.
ويتابع الفيلم، بحديث للحاخام الإسرائيلي آمنون الذي يقول:" أن الفلسطينيين لا يردون السلام ولا مجال للسلام معهم لانهم يردون كل شيء وأنهم يردون القدس ". ويؤكد الفيلم كلام الحاخام بالاستشهاد بمقطع للرئيس ياسر عرفات الذي يقول فيه :" القدس عاصمة فلسطين والذي مش عاجبه فليذهب إلى جهنم " ويتبع الفيلم بتتمة أقوال الحاخام التي تؤكد: (أن القدس حق لليهود منذ عهد داوود وانها لهم ولا مجال أبداً للسلام مع الفلسطينيين ). كما أكد، ان جوهر الصراع الذي يدور حول مدينة القدس بعرض صور للهيكل المزعوم مكان المسجد الأقصى.
انتشار الديانة الاسلامية في اوروبا
ويستمر الفيلم بعرض صور عن الحشود العسكرية في ايران وحزب الله وغزة وغيرها من الدول الإسلامية، بالإطضافة لعرض صور خطابات لأحمد نجادي وحسن نصر الله واوباما وحتى البابا ويصفهم جميعا بمستوى واحد في كرههم وقمعهم لليهود، ويسعون لإعطاء القدس للفلسطينيين وهي ليست حق لهم (حسب إدعاءات الفيلم). ومن ثم ينتقل الفيلم الى الاحصائيات العالمية حول النمو السريع للديانة الاسلامية في اوروبا وكندا وأمريكا مطالبا العالم بإيقاف هذا المد الإسلامي الذي يؤدي حسب رائيهم إلى دمار العالم. وربط الفيلم، بما حدث مع النازية مع المستقبل الذي ينتظرهم على يد المسلمين. وأختتم الفيلم بمشاهد بقيام تبادل الأدوار المعروفة لدى العالم وهي دور إسرائيل ضد الفلسطيين، الصادرة عن وكالة الأخبار bbc تصور الصواريخ الذي تصدر من الدول الإسلامية المختلفة اتجاه إسرائيل وانفجارات نووية تمحو إسرائيل. كما ضمنت الصور بانهيار قبة الصخرة والمسجد الأقصى حتى زوال كامل.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio