شبيبة التجمع تنظم امسية فنية ملتزمة على شرف عيد الاضحى المبارك في ام الفحم

ريم محاجنة سكرتيرة الشبيبة في حزب التجمع :

حزب التجمع يحمل رسالة اجتماعية وفنية وثقافية اضافة الى رسالته السياسة في سبيل توعية جيل الشباب جيل القيادة القادمة للكثير من امور الحياة والقضايا التي ستساهم في تطوير مجتمعنا نحو مستقبل افضل

نظمت شبيبة التجمع ام الفحم مساء يوم الحمعة امسية فنية ملتزمة وذلك على شرف عيد الاضحى المبارك في قاعة ابو شقرة في المدينة . وقد حضر الامسية جهور غفير من مجتمع الشبيبة في ام الفحم والمنطقة والذي عبروا عن فرحته وسعادتهم في المشاركة في هذه الامسية الفنية الملتزمة والتي ساهمت في ادخال البهجة والسرور في نفوس الشبيبة وساهمت في توعيتهم وتثقيفهم على الكثير من الامور من خلال العروض الفنية والمسرحية التي عرضت خلال هذه الامسية التي كانت حافلت بالفقرات الفنية والمسرحية والموسقية تفاعل من خلالها جميع من حضرها .

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

هذا فقد شملت الامسية على عرض مسرحي خاص قدمه الفنان نضال بدارنة شمل عرض ناقد لمختلف الظواهر السلبية التي يعاني منها مجتمعنا مناشدا الشباب في محاربتها والعمل على النهوض بمستقبل افضل .

ثم قدمت فرقة الراب الفحماوي sop عرض خاص نال اعجاب وتصفيق وتشجيع كل من شاهد العرض وشارك في الامسية . 

وكانت الفقرة الختامية لهذه الامسية المميزة عرض موسيقي خاص متزن للفنانة ميرنا متا بمشاركة الفنانين جوزيف شقور وطارق خطيب في عرض موسيقي رائع استحق التصفيق الحار من الحضور .

هذا وقد حيت ريم محاجنة سكرتيرة شبيبة التجمع ام الفحم جميع من شارك الاحتفال على مشاركتهم الحارة والقوية والفعالة لانجاح الامسية التي نظمت من قبل شبيبة التجمع على شرف عيد الاضحى المبارك , وقالت :" حزب التجمع يحمل رسالة اجتماعية وفنية وثقافية اضافة الى رسالته السياسة في سبيل توعية جيل الشباب جيل القيادة القادمة للكثير من امور الحياة والقضايا التي ستساهم في تطوير مجتمعنا نحو مستقبل افضل, من هنا جاءت الفكرة لتنظيم هذه الامسية الاحتفالية المتزنة في سبيل ان نساهم في توعية الجيل القادم لمشقة وتحديات الحياة والمجتمع , فالفن بطبيعته رسالة وجودية ينبغي أن تخبر الإنسان بشكل من الأشكال عن حياته من مختلف المعاني والنواحي والمحور الاجتماعي والسياسي والتربوي لم يعط بعدا للمسألة الذوقية الجمالية".