وجاء في رسالة النائبة زعبي أن سكوت المدينة والشرطة على مؤتمر عنصري يمنع بيع الأراضي والمسكن للعرب، هو الذي أعطى الضوء الخضر لمثل هذا العنف، خاصة وأن الاعتداء تم بعد أيام قليلة من المؤتمر ومن تحريضات الحاخامات، ومن إصدار فتوى تحظر بيع أو تأجير منازل للعرب. الأمر الذي يشكل ضوءا أخضر للاعتداءات ولممارسات العنصرية. وأضافت الرسالة بأن هذه المضايقات هي ليست الأولى من نوعها ضد الطلاب العرب في كلية صفد، هذا عدى الشعارات العنصرية التي تطلق بين الفينة والأخرى على جدران المدينة.
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });من جهة أخرى أكدت الرسالة أن الأخطر من الاعتداء هو إستمرار سكوت الشرطة على الإعتداءات ضد العرب، حيث وصل أفراد الشرطة الذين استدعوا من قبل الطلاب العرب المعتدى عليهم، إلى مكان الحادث بعد وقت متأخر نسبيا، إضافة إلى تعقيب الناطق بلسان شرطة الجليل الذي وصف الحادثة وكأنها " شجار بين مجموعة من الطلاب العرب والطلاب اليهود المتدينين"، كما لم تقم الشرطة باعتقال أي مشبوه , بفتح تحقيق فوري في الموضوع، وباعتقال المعتدين، وبإستنفاذ كافة الإجراءات معهم.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio