صورة توضيحية
وفي المسح الاول وجد عاملون مدربون أن نحو 15 في المئة من المراهقين لديهم قدر من فقدان السمع. وبعد نحو 15 عاما زاد ذلك العدد بمقدار الثلث لتصل النسبة الى 20 في المئة أي شخص بين كل خمسة مراهقين.وقال أحد الباحثين الدكتور جوزيف شارجورودسكي من مستشفى بريجهام اند ويمينز في بوسطن لا يقدر المراهقون في الواقع قدر ما يتعرضون له من ضوضاء. الفرد لا ينتبه الى ذلك في الغالب لكن حتى فقدان السمع البسيط قد يؤدي إلى اختلافات في تطور اللغة التعلم.
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });مشكلة متنامية
ووجدت الدراسة أن القدر الاكبر من فقدان السمع يكون في أذن واحدة فقط لكن الامر يزداد سوء. فرغم أن فقدان السمع يكون بسيطا بات لدى واحد من كل 20 مراهقا مشاكل معلنة بزيادة نسبتها 50 في المئة منذ المسح الاول.وقال شارجورودسكي انه فوجئ بالنتائج الجديدة. ولم يذكر الباحثون بالاسم أجهزة الاستماع الشخصية أو أجهزة الـiPod لدى الحديث عن المشكلة المتنامية.
وقال شارجورودسكي كنا نعلم من قبل أن من الصعب سؤال أبناء هذه الفئة العمرية عن التعرض لضوضاء.. فهم يقللون من شأن الامر.
عوامل خطر
وذكرت الدراسة بعض عوامل الخطر مثل التعرض لاصوات عالية نتيجة الاستماع للموسيقى ربما تكون لها أهمية خاصة بالنسبة للمراهقين.وقالت أليسون غريميز التي تدير عيادة لمشاكل السمع في مركز رونالد ريغان “US LA” الطبي في Los Angeles انه رغم أنه ليس من الواضح ما اذا كانت هذه الاجهزة هي سبب المشكلة تظل فكرة خفض الصوت والتوقف من ان لاخر عن الاستماع فكرة جيدة.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio