وتحدث وهبة عن الإهمال والتقصير العسكري مما أدى إلى موت الجندي الذي بقي ينزف الدماء حتى توفي بسبب التقاعس في إخلائه: "يعتصر القلب ألما عندما اذكر الجندي مدحت يوسف الذي كان شابا يافعا ورائعا وكانت عائلته في فريتي بيت جن قد ربته على القيم الطيبة والكريمة بحيث يمارس العطاء من اجل الآخرين ويعمل من اجل رفعة مجتمعه. واليوم بعد مرور عشر سنوات على الحدث الأليم نتساءل حول القادة الذين تخلوا عنه وهجروه وتركوه يموت في الميدان بصورة متقاعسة ولم يحضروا حتى مراسم إحياء ذكرى وفاته في قريته".
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });وقال نائب رئيس الكنيست النائب مجلي وهبة من حزب "كاديما" : كان من اللائق أن يتواجد مندوبو الجيش والسياسيون في هذه المراسم الخاصة لكنهم فضلوا ان يهجروه وكأن دماءه كانت مباحة.
في نهاية النقاش استجابت الكنيست لنداء وهب بتحويل الموضوع لمناقشته في لجنة الخارجية والأمن. "إذا كنا نود ان نشعر العائلة بان كل الدولة تقف معها، لا بد من إقامة لجنة تحقيق رسمية لكشف النقاب عن الحقيقة ولإنصاف عائلة الجندي يوسف، الذي كانت غلطته انه عمل وفقا لأوامر الجيش" كما قال نائب رئيس الكنيست النائب مجلي وهبة من حزب "كاديما".
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio