انطلاق مشروع الحضانات الأسرية في قرية زيمر

وزارة التجارة، الصناعة والتشغيل تنفق على هذه الحضانات 75% بالمائة من تكلفة تفعيلها مقابل 25 % بالمائة ينفقها المجلس المحلي

 وزارة الرفاه الاجتماعي صادقت مؤخراً على ميزانيات تفعيل لصالح المسنين والمعوقين وذوي الاحتياجات الخاصة من أولاد وبنات قرى زيمر تصل إلى نحو مائتي ألف شيكل سنوياً

انطلق هذا الشهر مشروع الحضانات الأسرية في زيمر بعد أن استجاب وزير التجارة، والتشغيل بنيامين بن العيزر لطلب رئيس المجلس المحلي سمير درويش.  وكان رئيس المجلس ومديرة قسم الرفاه الاجتماعي إخلاص زيدان قد اجتمعا مع الوزير بن العيزر وطالباه بالتصديق على فتح الحضانات الأسرية في زيمر حيث استجيب هذا الطلب فوراً.

سمير درويش

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

وبعد عملية مسح ميدانية تمت المصادقة على فتح سبع حضانات أسرية، بعد اختيار سبع سيدات للعمل في هذه الحضانات.  وتشرف على تفعيل هذه الحضانات العاملة الاجتماعية خولة وتد.

يذكر أن وزارة التجارة، الصناعة والتشغيل تنفق على هذه الحضانات 75% بالمائة من تكلفة تفعيلها مقابل 25 % بالمائة ينفقها المجلس المحلي.

مأوى يومي

 وصرح سمير درويش رئيس المجلس المحلي بأنه يعكف الآن على فتح مأوى يومي لأطفال الأمهات العاملات بعد اكتمال العدد المطلوب.

يشار في هذا الصدد إلى أن وزارة الرفاه الاجتماعي صادقت مؤخراً على ميزانيات تفعيل لصالح المسنين والمعوقين وذوي الاحتياجات الخاصة من أولاد وبنات قرى زيمر تصل إلى نحو مائتي ألف شيكل سنوياً.