document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });وقال د. إغبارية: "هذا ما كنا نحذِّر منه كل الوقت، أن التطرف اليميني العنصري المتصاعد والمتزايد في الشارع الاسرائيلي يتغذى من حملة التحريض العنصرية الرعناء التي تبثها عناصر السلطة الحاكمة وأحزابها اليمينية المتطرفة ضد المواطنين العرب في البلاد، عبر وسائل الإعلام الإسرائيلية المطوَّعة والموجّهة، لتمارس سياسة كمّْ الأفواه. والخطير في الأمر أن وجهة حكومة نتانياهو براك ليبرمان أهارونوفيش نحو التصيعد من شراستها وبرامجها الصهيونية الترانسفيرية، ابتداءً من مصادرة حق المواطنين العرب في التعبير عن رأيهم والتمسك بهويتهم وانتمائهم القومي، لتحاول من جديد فرض سياسة (أمرك ياسيدي) التي أكل الدهر عليها وشرب ومن ثم لتواصل تنفيذ مشروعها الصهيوني (أكثر ما يمكن من الأرض وأقل ما يمكن من العرب) من خلال حملة ترانسفيرية واسعة لفرض هيمنتها التوسعية على هذه البلاد".
هذه حملة عنصرية مسعورة
وأضاف د. إغبارية: "إن هذه الحملة العنصرية المسعورة ومصادرة الحريات الدمقراطية التي تشنها أجهزة "الأمن" المخابراتية ضد القيادات التمثيلية للجماهير العربية والتحقيقات الاستفزازية مع مخول ود. سعيد وقبلهما النائب الجبهوي محمد بركة والنائب سعيد نفاع والشيخ رائد صلاد وغيرهم وغيرهم، هي فقط لأن القيادات العربية تحاول فضح حقيقة الوجه القبيح للسياسة الاسرائيلية الحكومية ويكشفون ما يحاول حكام إسرائيل إخفاءه تحت سجادتهم النتنة من جرائم حرب وممارسات عنصرية متطرفة ذات التوجه الفاشي".
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio