* تخصيص الميزانيات اللازمة لتحديد عينات المتبرعين بالنخاع العظمي وملائمتها، لتتيح المجال لبنك التبرعات بتصنيفها حسب حاجات المريض.
وقال د. إغبارية أن المرضى في الجيل المتقدِّم لا يحظون أحياناً بفترات النقاهة والإشفاء بعد العمليات المعقدّة من أجل تأهيلهم للعودة إلى حياتهم الطبيعية، سواء عمليات القلب المفتوح، أو عمليات تغيير المفاصل، أو تجبير عظام هامة في الجسم وغير ذلك من العمليات الصعبة. مثل هذه الذرائع ممكن أن تشكل عائقاً أمام تأهيل المريض على طريق الشفاء الكامل.
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });
وأكد د. إغبارية أن هذا القانون يمنح المريض الفرصة للشفاء التام، كونه يأخذ بالحسبان فقط الدوافع الطبية، خاصة وأن عكس ذلك ممكن أن يكون سبباً في عدم إجراء عمليات جراحية في حالات معينة.
هذا وصوت كافة أعضاء اللجنة مع اقتراح القانون وإعدادة للتصويت علية في هيئة الكنيست العامة بالقراءتين الثانية والثالثة.
كما وناقشت لجنة العمل والرفاه والصحة البرلمانية اقتراح قانون انضم إليه النائب د. عفو إغبارية، حول التبرع بالنخاع العظمي. وكان إغبارية قد توجه مؤخّراً للجمهور العربي وشرائح المجتمع من الأصول الشرقية بالتبرع بالنخاع العظمي لإنقاذ حياة الكثيرين من المرضى الذين ينتظرون بالدور للحصول على العلاج اللازم بناء على عيِّنات تناسبهم.
وطالب د. إغبارية بتخصيص الميزانيات الكافية من أجل إجراء الفحوصات اللازمة لتحديد عينات المتبرعين بالنخاع العظمي وملائمتها لتتيح المجال لبنك التبرعات بتصنيفها حسب حاجات المريض، خاصة وان هناك فحوصات عديدة وصلت إلى المختبرات ولم يجر تصنيفها بسبب العجز المالي.
هذا وصوت أعضاء اللجنة على اقتراح القانون بالإجماع وتم تحويله إلى هيئة الكنيست العامة لإقراره بالقراءة الأولى.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio