عرض زجلي ضمن أسبوعاللغة العربية الثاني في مدرسة البشائر للعلوم

* لا تلمني في هواها أنا لا أهوى سواها

* كخلية النحل تعمل؛ لتحقق نجاحا طيبا كالعسل

هكذا عهدناها كخلية النحل تعمل؛ لتحقق نجاحا طيبا كالعسل. إنها مدرسة البشائر، مدرسة الطاقات والذخائر، فها هي تقيم حفلا بهيجا لسيدة اللغات ضمن أسبوع خصص لأجمل الحبيبات؛ لا تلمني في هواها أنا لا أهوى سواها إنها لغة الضاد، لغة الآباء والأجداد.

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

لغة إذا وقعت على أسماعنا كانت لنا بردا على الأكباد ، ستظل رابطة تؤلف بيننا فهي الرجاء لناطق بالضاد

بل قل هو عرس الحبيبة يبدأ على وقع حروفها النيرات، ولحن أجمل الكلمات، كلمات الشعر وما أدراك ما الشعر؟ كلام يغذي العقل، ولحن يغذي الروح، فعلى سحر كلام الزجل بدأت الفعاليات. بدأناها بأبي فراس فضل دراوشة الزجال، وعرض مسرحي لمحمد الماغوط قدمته الطالبة يارا شعبان، وألقى الطالبان ميسرة سيد أحمد ومرام نصار إبداعات شخصية من أروع القصدان.