اخبار محلية

الجبهة والحزب الشيوعي يستنكرون اطلاق النار على منزل موسى غنادري

كل العرب 20:45 20/12 |
حمَل تطبيق كل العرب

* اننا نطالب الشرطة بالقيام بمسؤوليتها بمعرفة ومعاقبة المعتدين

* كل صاحب مسؤولية عليه أن يتحمل النقد ويناقشه ويحاوره ونحن نقبل ونناقش كل رد بالحوار الديمقراطي.

* نحن نستنكر هذه الأعمال العدوانية مهما كان مصدرها، ولن تردعنا هذه السلوكيات عن أداء واجبنا الاجتماعي والسياسي تجاه أهل بلدنا

* فرعي الحزب والجبهة في الرامة لهم تاريخ عريق في النضال السياسي الواضح لمصلحة كل الناس ودفاعا عن كل أهالي الرامة بجميع طوائفها دفاعا عن الفقراء وواجهت العديد من الخصوم السياسيين

الرامة عطشى بدون ماء منذ اشهر عديدة واليوم مهددة بقطع الماء بشكل كامل، هذا الأمر يقلق ويخص جميع أهالي البلدة وعليه تنادى أهل الخير في البلدة صبايا وشباب لتظاهرة احتجاجية سلمية أمام المجلس المحلي، في الوقت الذي انعقدت فيه جلسة طارئة للمجلس المحلي، فيها طرح ممثل الجبهة المهندس موسى غنادري الوضع المأساوي الذي وصلت إليه البلدة وفشل إدارة المجلس الحالية من الخروج منه وحمل وزارة الداخلية المسؤولية في السماح لتدهور الوضع بهذا الشكل مطالبا الأعضاء والرئيس في حالة عدم استطاعتنا إيصال الماء للناس علينا تقديم الاستقالة وتحميل وزارة الداخلية المسؤولية الكاملة عن التدهور منذ سنوات. وانطلقت من المجلس مسيرة سلمية في شوارع البلدة للاحتجاج على هذا الوضع.

بعد هذا الاحتجاج الطبيعي، القانوني والديمقراطي فوجئنا بهجوم دموي على بيت رفيقنا موسى غنادري سكرتير فرع الجبهة والحزب الشيوعي في الرامة، قبيل منتصف الليل بإطلاق الرصاص على بيته وعلى بيت أخيه زهير غنادري سكرتير فرع التجمع في الرامة، لحسن الحظ لم تقع إصابات وفقط خردق الرصاص الغرف. وسبق هذا الهجوم توجيه رسالة تهديد كلامي مبطن من أشخاص معروفين للرفيق فاتن غطاس وللجبهة. اننا نطالب الشرطة بالقيام بمسؤوليتها بمعرفة ومعاقبة المعتدين.

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

ان فرعي الحزب والجبهة في الرامة لهم تاريخ عريق في النضال السياسي الواضح لمصلحة كل الناس ودفاعا عن كل أهالي الرامة بجميع طوائفها دفاعا عن الفقراء وواجهت العديد من الخصوم السياسيين بانتقادات سياسية وليست شخصية فردية، لكن لم يصل مستوى الحوار إلى هذا الدرك الخطير والمهدد لكل من ينتقد وكأننا أمام سياسة كم الأفواه.

وفي رأينا بأن كل صاحب مسؤولية عليه أن يتحمل النقد ويناقشه ويحاوره ونحن نقبل ونناقش كل رد بالحوار الديمقراطي.

نحن نستنكر هذه الأعمال العدوانية مهما كان مصدرها، ولن تردعنا هذه السلوكيات عن أداء واجبنا الاجتماعي والسياسي تجاه أهل بلدنا.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة المستخدم. هل تسمح؟

عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا

الخامس +1 234 56 78

فاكس: +1 876 54 32

البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio