مجهولون باسم" مافيا المغار" يسيؤون ويجرحون بعدد من نساء ورجال البلدة

* المنشور المسيء لا يخص طائفة بعينها بل اشخاص من القرية ككل

* المنشور أساء لاعراض نساء وشخصيات اجتماعية ودينية من كل الطوائف

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

* المجلس المحلي جمع المنشور من شوارع المغار تحسبا لوصوله الى ايدي الكبار والصغار

* المنشور أساء لاعراض نساء وشخصيات اجتماعية ودينية من كل الطوائف

* المحامي فريد غانم لموقع العرب: 

" أعراض الناس وسمعتهم الطيبة ليست مباحة، وندعو الجمهور الواسع إلى تجاهل أي بيان لا يوقع عليه صاحبه"

"ادعو كل من أسيء له في المنشور أن يتوجه الى مركز الشرطة وان يقدم شكوى"

بعد ان تم التأكد من رئيس المجلس المحلي في قرية المغار المحامي فريد غانم واعضاء المجلس المحلي حول صحة خبر توزيع مناشير تحاول العبث بالهدوء والطمأنينة التي انعم الله بها على هذه القرية الوادعة مؤخراً وأن اصابع غريبة عن عادات وكرم اهل البلد "المغار بجميع عائلاتها وتياراتها" تقوم بنشر اساءات وتجريح لأشخاص باسمائهم ومنشور موقع باسم "مافيا المغار"، بعد التأكد من ذلك اصدر المحامي غانم بياناً شديد اللهجة طالب فيه اهل بلده المغار بنبذ كل صوت نشاز يخرج به قلة تستهدف أمن البلد الواحد، وطلب المحامي غانم من كل شخص قد اسيء له بان يتقدم بشكوى للشرطة من اجل وضع حد لكل من تسول له نفسه الاعتداء على سمعة وشرف رجال ونساء البلدة على حد سواء، ويذكر ان المنشور المسيء لا يخص طائفة بعينها بل اشخاص من القرية ككل.

رئيس المجلس المحلي في قرية المغار المحامي فريد غانم

بيان صادر عن رئيس مجلس المغار المحلي المحامي فريد غانم

وزعت عناصر مشبوهة، مؤخرا تحت جنح الظلام، بيانا موقع باسم "مافيا المغار" تعرضت فيه بالإساءة والتجريح وبث الإشاعات المشينة، لأعراض عدد من النساء والرجال في القرية. إننا إذ نرفض، رفضا قاطعا، ما جاء في البيان، ونعتبر من يقف وراءه جبانا أو ثلة من الجبناء، فإننا نأمل ونتوقع من أهلنا جميعا تجاهل ما جاء في البيان واعتباره عملا شيطانيا.

إن من يقف وراء هذا البيان، هو شخص أو أشخاص لا ضمير لهم ولا أخلاق، ويهدفون إلى المس بسمعة الناس ودق الأسافين فيما بينهم.

لذلك فإن الرد الأنسب هو تجاهل البيان وما جاء فيه وتجاهل أي بيان غير موقع مهما يكن موضوعه. ونشجع كل من يرى ذلك مناسبا، من الأخوة والأخوات الذين تعرضوا للمس والإساءة، بأن يقدم شكوى لدى الشرطة، أملا في الكشف عن هوية هذه الثلة الجبانة وتقديمها للمحاكمة ومعاقبتها اجتماعيا وفقا للتقاليد والأعراف. كما نعود ونؤكد أن أعراض الناس وسمعتهم الطيبة ليست مباحة. وندعو الجمهور الواسع إلى تجاهل أي بيان لا يوقع عليه صاحبه بصريح العبارة ورفض أي تعرض للأعراض.