* عدد الدروز في البلاد يقارب الـ 120 ألف نسمة أي حوالي 1.6% من السكان
* النائب سعيد نفاع، ابن قرية بيت جن، مرشح في حزب التجمع الوطني الديمقراطي
* خمسة من النواب الدروز يتواجدون في مواقع مضمونة ليكونوا أعضاء كنيست بعد انتخابات الثلاثاء القادم
* مجلي وهبة: الدروز لم يراهنوا على وضع جميع أوراقهم في نفس اللعبة، بل نوّعوا توجهاتهم السياسية والحزبية
* حمد عمار من مدينة شفاعمرو يبلغ من العمر 43 عاما، مرشح في حزب يسرائيل بيتينو الذي يرأسه افيغدور ليبرمان
إذا كانت نتائج الانتخابات كما تنشر استطلاعات الرأي في الأيام الأخيرة، فسوف يُضاعِف أعضاء الكنيست الدروز قوتهم في الدورة البرلمانية القادمة مع الإشارة إلى أن خمسة من النواب الدروز يتواجدون في مواقع مضمونة ليكونوا أعضاء كنيست بعد انتخابات الثلاثاء القادم، ويُذكر أن أعضاء الكنيست الجدد في حال انتخابهم ممثلون في خمس قوائم انتخابية مختلفة.
حمد عمار من مدينة شفاعمرو يبلغ من العمر 43 عاما، حزب يسرائيل بيتينو الذي يرأسه افيغدور ليبرمان. النائب شكيب شنان، ابن قرية حرفيش، يبلغ من العمر 48 عاما، من حزب العمل برئاسة إيهود باراك المتنافس على رئاسة الوزراء.النائب سعيد نفاع، ابن قرية بيت جن، يبلغ من العمر 55 عاما، من حزب التجمع الوطني الديمقراطي. نائب وزيرة الخارجية عضو الكنيست مجلي وهبة، ابن قرية بيت جن، يبلغ من العمر 54 عاما، من حزب "كديما" الذي ترأسه تسيبي ليفني المتنافسة على رئاسة الوزراء. وأيوب القرا، ابن قرية دالية الكرمل، يبلغ من العمر 53 عاما، من حزب الليكود الذي يرأسه بنيامين نتنياهو المتنافس على رئاسة الوزراء.وقد اورد هذا التقرير الصحفي يوآف شتيرن في صحيفة هآرتس هذا الأسبوع معطيا نبذة عن كل واحد من النواب الدروز المستقبليين.يذكر أن عدد الدروز في البلاد يقارب الـ 120 ألف نسمة أي حوالي 1.6% من السكان بينما نسبتهم في الكنيست، في حال انتخاب الخمسة ضمن الكنيست القادمة فستكون 4% من أعضاء الكنيست الـ120.وقد أشار نائب وزيرة الخارجية عضو الكنيست مجلي وهبة في التقرير الذي أوردته الصحيفة إلى أنّه يتوجب على الأحزاب الناشطة في الساحة أن تعلم بأن الطائفة الدرزية بالغة الأهمية منوها إلى أن الدروز لم يراهنوا على وضع جميع أوراقهم في نفس اللعبة، بل نوّعوا توجهاتهم السياسية والحزبية.
* يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة، فجميعنا مع أهلنا في غزة ولا نريد هذه التفرقه العنصرية.