طبيبة الأطفال د. مروى فرح حكيم تنضم إلى طاقم مركز صحة الطفل ديانا كلاليت – الناصرة

أعلن مركز صحة الطفل ديانا في كلاليت لواء الشمال ، بإدارة د. إياد عيساوي، عن انضمام د. مروى فرح حكيم، اختصاصية في طب الأطفال، إلى طاقمه الطبي، في خطوة تهدف إلى تعزيز جودة الخدمات المقدمة للأطفال وعائلاتهم في المجتمع.

د. مروى فرح حكيم تقول د. مروى حكيم: "اختصاص طب الأطفال كان دائمًا حلمي وخياري الأول. يهمّني أن أساهم في تعزيز صحة جيل شاب يسعى لحياة أفضل. ما يميّز هذا المجال أنه لا يقتصر على علاج الطفل فقط، بل يمتد ليشمل دعم العائلة بأكملها."

بدأت المسيرة الأكاديمية والمهنية لد. حكيم في جامعة Iuliu Hatieganu – كلوج نابوكا في رومانيا، مرورًا بالسنة السادسة في جامعة بن غوريون، وسنة الامتياز في مستشفى شعاري تسيدك – القدس، وصولًا إلى التخصص في المركز الطبي هعيمك التابع لكلاليت في العفولة. لاحقًا تابعت تدريبًا متقدمًا في التخدير الخفيف للأطفال( Pediatric Sedation)، واشتغلت كمُدرّسة إكلينيكية في قسم طب الأطفال مع كلية الطب – التخنيون، حيفا.

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

بدوره، رحّب د. إياد عيساوي، مدير المركز، بانضمامها قائلًا: "د. مروى حكيم تُثري الطاقم بخبرة طبية واسعة ونهج علاجي إنساني يقوم على فهم خصوصية المجتمع واحترام قيمة الحياة. إن العائلات التي تزور المركز تلمس دفئًا ومهنية في تعاملها، وهو ما يميز أسلوبها المهني الذي يرتكز على الرؤية الإنسانية وتقديس حق الحياة بكرامة".

وأضافت د. مروى حكيم: "طب الأطفال بالنسبة لي ليس مجرد مهنة، بل رسالة تحمل في طياتها مسؤولية تثقيفية وصحية. أسعى من خلال عملي إلى إحداث فرق ملموس في حياة الأطفال وأسرهم، وتعزيز وعي صحي يخدم مجتمعنا".

المتحدّث باسم كلاليت إيهاب حلبي- بالتعاون مع كلاليت

(محتوى مموّل)