وصل إلى موقع العرب بيان جاء فيه: "التقى رئيس الدولة، يتسحاق هرتسوغ، صباح اليوم الاثنين، ، بوفد من الأئمة والقيادات الإسلامية من فرنسا وبلجيكا وهولندا وإيطاليا والمملكة المتحدة. وضمّ الوفد، الذي نُظّم بمبادرة من شبكة القيادة الأوروبية ELNET ، عددًا من الشخصيات البارزة من العالم الإسلامي، في زيارة إلى إسرائيل تهدف إلى تعزيز رسالة السلام، والتعايش، والشراكة بين المسلمين واليهود، وبين إسرائيل والعالم الإسلامي.
وتابع البيان: "شدّد رئيس الدولة على أهمية الزيارة، وعلى التزام إسرائيل بدفع قُدُمًا عصرًا جديدًا من الانفتاح والسلام في الشرق الأوسط. كما أكد الرئيس على الدور المركزي الذي يؤديه المواطنون المسلمون في إسرائيل، باعتبارهم جزءًا لا يتجزأ من المجتمع الإسرائيلي. تحدث أعضاء الوفد مع الرئيس عن أهمية زيارتهم، ومحبتهم لإسرائيل وللشعب اليهودي، والحاجة إلى تقديم بديل للتطرف. واختُتمت الزيارة بصلاة مؤثرة من أجل السلام، وبأداء النشيد الوطني الإسرائيلي – “هتكفا”.
من أقوال رئيس الدولة:
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });"جميعنا أبناء إبراهيم، وأنا أؤمن أن التقدّم التاريخي الذي تشهده منطقتنا هو نتيجة للحوار بين المسلمين واليهود، وبين اليهود والمسلمين. في مواجهة القوى المتطرفة التي تحاول عرقلة هذا التقدّم، والرغبة الحقيقية لإسحاق وإسماعيل في العيش معًا، هناك قوى تزداد قوة يومًا بعد يوم، تعمل على دفع هذه الرؤية إلى الأمام. وما تقومون به هنا، من خلال هذه الزيارة، ومن خلال عملكم الشجاع، يجسّد صوت الأغلبية الصامتة في الشرق الأوسط ومختلف أنحاء العالم، التي تنشد حياة مشتركة."
"أنتم رجال روحانيون وأهل إيمان، وقادة دينيون – تحملون رسالةً مهمةً في حب الإنسانية، "وأحبب لغيرك كما تحب لنفسك". هكذا نصلح العالم. أطلب منكم أن تنقلوا إلى مجتمعاتكم رسالة سلام وربما رسالة سلام لم تأتِ بعد. آمل أن يحل السلام مع سوريا، ومع لبنان، وإن شاء الله، مع المملكة العربية السعودية، وسنواصل المضي قدمًا."
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio