زعم القائد السابق لسجن أيالون، غوندر-مشنا شاي بارنيسا، أنه تعرض لضغوط من وزير الأمن القومي إيتامار بن غفير ومسؤولين كبار آخرين لمنح امتيازات غير قانونية لسجناء أمنيين يهود.
جاء ذلك وفقًا لعريضة قدمها إلى محكمة العدل العليا، مرفقة بمراسلات واتساب ووثائق يزعم أنها تُظهر محاولة للضغط عليه لتخفيف ظروف سجنه، أو إلغاء الأحكام، أو الامتناع عن اتخاذ عقوبات، بما في ذلك ضد عميرام بن أوليئيل.
كما زعم أنه بسبب رفضه التعاون، تم "ربط" قضية ضده بتهمة التحرش الجنسي، والتي أُغلقت بحجة "عدم وجود ذنب جنائي". على الرغم من ذلك، أُقيل من منصبه وأنهي خدمته.
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });
بن غفير : "الممارسات الإجرامية لا تُجدي نفعًا معي، لقد أُدين".
من جهته ردّ وزير الأمن القومي، إيتامار بن غفير، على قائد سجن أيالون السابق، شاي بارنيسا، أنه طُرد من منصبه بعد ضغوط مارسها عليه الوزير.
وقال بن غفير: "إنّ الممارسة الإجرامية التي يحاول بموجبها المجرم تبرئة نفسه بتلفيق اتهامات ضد طرف ثالث لا تُجدي نفعًا معي، لا سيما أنه أُدين بعد اعترافه بأفعاله ضد المشتكية".
أُدين القائد، ناتسين، في محكمة مصلحة السجون، لكنّ النيابة العامة أغلقت القضية بعد أن ثبت عدم اشتباهه في الجريمة. وادّعى بارنيسا في التماسه أنّ الفصل تمّ بشكل غير قانوني، من قِبَل محكمة داخلية تفتقر إلى الصلاحية، وبتشكيلة غير نظامية.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio