خاطرة

ما بها حزينة؟بقلم كفاح زعبي - نين

15:31 20/12 |
حمَل تطبيق كل العرب

في ليلة شبه باردة يلفها الســكون إلا من بعض آهاتي..رأيتها حزينة كعادتها ولكن مابها الليلة !!أرمق منها ملامح مختلفة..هل ملت الانتظار؟ أُخبرها الحقيقة هل أفعل ؟ ولكن كيف أبدأ ؟ مسكينة أنتي يانفسي..تشعرين بالوحدة والفراغ وهجر من تحبين..قليلة الحيلة .. ما أصعب ما تشعرين..مسكينة كنت تظنين أنك في بداية كل صفحه ونهايتها..ولكن ماذا وجدت !!إنك كالثواني السريعة إن أسعفها الوقت كُنتِ في النهاية أو قد لاتكونين..أعلم بأنك تحلمين بأن تكوني كحبيبي..أسرق الصفحات من كتابي لأجله.. أسطره عنواناً لجميع رواياتي..هل تحزنين وتكتفين! وماذا بعد ؟ ستظلين كما أنت..حرفٌ صامت أو لام شمسية لا تكون الشمس.. إلا بك ولكن لا تنطقين.. وفي النهاية ستظلين الحزينة التي لاأظنك تفرحين..  

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة المستخدم. هل تسمح؟

عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا

الخامس +1 234 56 78

فاكس: +1 876 54 32

البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio