خاطرة

محمد سعود أبو النيل موضع فخرنا- زهير دعيم

زهير دعيم 23:11 07/05 |
حمَل تطبيق كل العرب

 

لم تسقط الثّمرة اليانعة بعيدًا عن الشّجرة .

وكيف تسقط بعيدًا وهي تنهل من شجرة العطاء وينبوع الرّياضة والمحبّة والانسانيّة الجميلة ، فالمُربّي سعود أبو النّيل رياضيّ جميل ومعلّم رائد يذوب حُبًّا في كلّ انواع النشاط الرّياضيّ ، فيروح يزرعها ريّا في تلاميذه فتنبت روحًا رياضية تفيض وتفيض.

وجاء هذا الشّبل العبلّينيّ محمد سعود ابو النيل ؛ الشّاب الواعد وأكثر ، ليذود عن مرمى مكابي أبناء الرّينة فيحميه من هجمات المنافسين ويرتقي به مع رفقائه الى الدرجة العليا لينضمّ الى ابناء سخنين مُمثِّلًا ثانيًا للوسط العربي.

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

حقًّا كانت الفرحة عامرة وغامرة ليس في الرّينة فقط ، بل في عبلّين وفي كلّ الوسط العربيّ ؛ كيف لا يكون هذا ولنا نصيب جميل في هذا الارتقاء ، فعبلّين كما عادتها تزهو وتشمخ بأبنائها البررة في كلّ المجالات، كما وسبق وشمخت بشعرائها وكتّابها الذين لوّنوا الشّرق بنغم الحرف وحُلو القصيد ، وكذا الامر مع مطربيها ومطرباتها ، الى أن جاء هذا الشّاب الجميل ليضيف لبنة اخرى في جدار شموخنا ،وليكتب على جبين المجد قصيدة غنّاء ..

نعم هلّلت له عبلّين وما زالت ، وشمخت ضارعة الى ربّ السّماء أن يحميه ويرعاه ويرتقي به في سُلّم المجد الى أعلى الدرجات.

حارسنا الجميل ابو النيل ؛

حلّق في سماء الرياضة واحمِ شِباك الرينة من كلّ هجمات وضربات المنافسين ، وضع بصماتك على الرياضة المحليّة ، بل وتسلّق بأحلامك الى هناك ؛ الى الغرب ، لتكون محطّ أنظار العالم.

صحيح أنّني لا أعرفك شخصيًّا ، ولكنني أعرف أباك ، وهذا لا يمنعني أنا العبلّينيّ الغيور والذي أسكر من المحبّة التي تربط العائلة العبلّينيّة الواحدة برباط جميل لا ينفصم عُراه ، من أن أغنيّك قصيدة جميلة .

وأخيرًا يحلو لي ويطيب أن أُحيّيك حارسنا العنيد وأكتب فيك واتحدّث عنك وأتابعك .

أبو النيل : حلّق فالسماء هي الحدود.

 

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة المستخدم. هل تسمح؟

عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا

الخامس +1 234 56 78

فاكس: +1 876 54 32

البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio