* الوضع الاجتماعي ولاسيما الفقر يلعب دورا مهما في قيادة الفتيات إلى هذا المصير زيادة على الأمية
* نسبة المرضى بالإيدز في المغرب لا تتجاوز واحدا فقط بالمائة، وأنّ نسبة حاملات فيروس نقص المناعة المكتسبة لا يتجاوز 2.5 بالمائة
* 60 بالمائة قلن إنّهم مارسن الجنس للمرة الأولى بين سني التاسعة والخامسة عشرة
تمخّضت أوّل دراسة مستقلة ومعمقة حول الدعارة في المغرب عن مفارقات تصل حتى طرح إشكاليات. وأعلنت المنظمة الأفريقية لمكافحة الإيدز في المغرب نتائج دراسة أجرتها بداية العام وشملت 500 امرأة تعملن في ميدان الدعارة. وخلصت الدراسة، التي نشرتها المنظمة على موقعها على الانترنت، إلى أنّ العاملات في الدعارة بالمغرب لا تشكلن مجموعة متجانسة حيث أنّ خصائصهن تختلف سواء من مستوى التعليم أو الفئات العمرية وغيرها.وشملت الدراسة نساء من سبع مدن هي الرباط وأزرو وخنيفرة وبني ملال ومكناس وفاس وأغادير.ويستخلص من الدراسة أنّ الوضع الاجتماعي ولاسيما الفقر يلعب دورا مهما في قيادة الفتيات إلى هذا المصير زيادة على الأمية.وتقول الدراسة إنّ ذلك يعني أنّ فترة الانتظار بين إكمال الدراسة والحصول على وظيفة تعدّ واحدة من الأسباب زيادة أيضا على ضعف المنح الجامعية المخصصة للدراسة منا يدفع طالبات إلى بيع أجسادهن من أجل الحصول على المال الكافي.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio